اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط
أخبار عاجلة

مرسيدس تشرح استراتيجيتها التي منحت هاميلتون الفوز في البرتغال

شرحت مرسيدس استراتيجيتها التي أدت إلى هيمنة سائقها لويس هاميلتون خلال سباق جائزة البرتغال الكبرى في بورتيماو، حيث سجل البريطاني بطل العالم ستّ مرات رقماً قياسياً كأكثر سائق يحقق الانتصارات في تاريخ الفورمولا واحد.

لويس هاميلتون، مرسيدس

الصورة من قبل: زاك موجر/ صور لات

حقق هاميلتون فوزه رقم 92 بعد أن تعافى من انطلاقة متواضعة نتيجة التماسك المنخفض للحلبة، ليتجاوز زميله فالتيري بوتاس خلال القسم الأول من السباق، قبل أن يجتاز العلم المرقط بفارق 25 ثانية عن المركز الثاني.

وكشف هاميلتون بعد السباق أنه أولى اهتماماً خاصاً بإعدادات السباق في بورتيماو بعد معاناته طوال عطلة نهاية الأسبوع من انخفاض التماسك على المسار، خاصة وأن الظروف الجوية الباردة وهطول الأمطار الخفيف في بعض النواحي، صعّبا من الانطلاقة.

وشرح آندرو شوفلين مهندس المسار لدى مرسيدس القرار الذي أدى إلى منح هاميلتون وبوتاس المزيد من الارتكازية بدءاً من يوم السبت.

كما كشف أن الاتجاه الذي سلكه هاميلتون مع الإعدادات ساعد في إدارته للإطارات ورفع حرارتها، ما كان عاملاً أساسياً في تفوقه على بوتاس. حيث تراجعت وتيرة الفنلنديّ مع نهاية القسم الأول للسباق، ما أدى لتأخره خلف زميله بتسع ثوانٍ قبيل وقفة الصيانة.

فقال شوفلين: "صباح السبت، قمنا بتجربة مستويَين مختلفين للجناح".

وأكمل: "الارتكازية الإضافية ساعدتنا خلال السباق، بغض النظر عن كمية الأمطار التي هطلت - أو كانت لتهطل".

وتابع: "لكن هاميلتون ركّز أكثر على كيفية موازنته للسيارة بحيث لا يستعمل الإطارات بشكل عنيف. التصفيات كانت تتمحور بالفعل حول التحمية والوصول بالإطارات إلى الحرارة المناسبة".

وأردف: "خلال السباق، الإطاران الأيسران يتأثران كثيراً، بينما ومع الوقت لا يعود الإطار الأمامي أو الخلفي يعمل بالشكل الأمثل كذلك، وتبدأ مشاكل التوازن".

واسترسل: "لويس جيد بالفطرة بإدارة الإطارات. ولديه إحساس جيد جداً ويعلم متى يضغط عليها. وهو قادر على الإبقاء على المطاط عليها لفترة طويلة".

اقرأ أيضاً:

وطلب بوتاس من فريقه وضع الإطارات اللينة خلال القسم الثاني للسباق، لكن مرسيدس رفضت ذلك، وتركته على استراتيجية مماثلة لزميله هاميلتون، لتمنحه الإطارات القاسية.

وبينما قال بوتاس لفريقه أنه يشعر بالاهتزازات ما يعني أنه بحاجة لدخول المنصة، قال هاميلتون بأنه يشعر أن الإطارات المتوسطة "ميديوم" بحال جيدة، وأنه قادر على البقاء أكثر قبل دخول منصة الصيانة.

وبعد إكمال توقفيهما، بدأ فارق الصدارة لهاميلتون بالتوسع، حيث لم ينجح بإيصال إطاراته إلى درجة الحرارة المثالية.

حيث قال شوفلين: "أعتقد أن الأمر الأساسي هنا هو حرارة الإطارات، لو حاولتَ توليد الحرارة، فإن التماسك يرتفع".

وأكمل: "الوضع مختلف هنا عن 90 بالمئة من الحلبات الأخرى، مع الظروف الجوية الباردة التي تصعّب من المهمة، وكذلك مع هطول الأمطار الخفيف".

وتابع: "كانت الدلائل تشير بوضوح إلى الإطارات القاسية. ونجح لويس في الحقيقة بجعلها تعمل بشكل جيد، وبشكل سريع للغاية. فالتيري تراجع بسبب السيارات المتأخرة، ما كان يعني أنه مضطر لمجاراة وتيرتهم (السائقون المتأخرون)، وليس وتيرة سيارتنا، وفي تلك اللحظة كان الفارق الحراري للإطارات يبلغ 10 درجات مئوية وذلك كان يكلفه ما يعادل الثانية في اللفة الواحدة".

واختتم: "لذا العامل الأساسي هنا هو الحرارة والفارق الحراري للإطارات".

اقرأ أيضاً:

كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت

انضمّ إلى المحادثة
المقال السابق ريسينغ بوينت تنتقد التأنيب الثنائي الذي تلقاه بيريز في البرتغال
المقال التالي منافسو هاميلتون يتوقعون أن يكسر حاجز المئة انتصار

أبرز التعليقات

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط