اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط
أخبار عاجلة

رينو تدعو لتجميد تطوير المحرّكات خلال موسمي 2019 و2020

دعت رينو إلى التوجّه نحو تجميد عملية تطوير محرّكات الفورمولا واحد خلال المرحلة الانتقالية المتمثّلة في موسمي 2019 و2020 قبل تقديم القوانين الجديدة في موسم 2021.

نيكو هلكنبرغ، رينو ودانيال ريكاردو، ريد بُل ريسينغ

نيكو هلكنبرغ، رينو ودانيال ريكاردو، ريد بُل ريسينغ

صور ساتون

سيريل أبيتبول، المدير الإدري لفريق رينو
نيكو هلكنبرغ، رينو
دانيال ريكاردو، ريد بُل ريسينغ
سيريل أبيتبول، المدير الإدري لفريق رينو ود.هيلموت ماركو، مستشار فريق ريد بُل ريسينغ وكريستيان هورنر،
دانيال ريكاردو، ريد بُل ريسينغ
كريستيان هورنر، مدير فريق ريد بُل ريسينغ

يرى الصانع الفرنسي أنّ مثل تلك الخطوة ستسمح لمصنّعي المحرّكات الأربعة في البطولة بالتركيز بشكلٍ كامل على الاستعداد لحقبة القوانين الجديدة، ما سيحرم أيّ مصنّعين جُدد من أفضلية تسخير جميع مواردهم تحضيرًا لموسم 2021.

من جانبها ترى ريد بُل – التي تتزوّد بمحركات رينو – أنّه من الضروري إيجاد طريقة للمساواة بين المحرّكات خلال آخر موسمين في الحقبة الحالية للقوانين، وذلك من أجل خوض مواسم أكثر تنافسيّة.

في المقابل، أوضح سيريل أبيتبول المدير العام لبرنامج رينو في الفورمولا واحد رغبته في أن يكون تجميد تطوير المحرّكات جزءًا من مخطط حزمة القوانين المستقبلية التي ستكشف عنه ليبرتي ميديا بشكلٍ كامل خلال نهاية أسبوع جائزة البحرين الكبرى.

"الأمر الوحيد الذي لا نرغب به هو أن نحمل على عاتقنا مسؤولية تطوير محرّكَين في ذات الوقت" قال أبيتبول لموقعنا «موتورسبورت.كوم».

وأضاف: "هذا الأمر الأكيد والأهم بالنسبة لنا، بيد أنّه من المبكّر للغاية الحديث حول الأمور التقنية للسبيل الذي سيُمكننا من بلوغ ذلك".

وأكمل: "تتضمّن رسالتنا وموقعنا داخل رينو أمرَين أساسيَين، الأوّل هو أنّنا بحاجة إلى فهم الصورة الأكبر للوضع قبل الالتزام بالقوانين. الأمر الثاني هو أنّه ليس من المقبول أو الممكن أن نعمل على محرّكَين بالتزامن في ذات الوقت، وذلك لسبب بسيط، ألا وهو إذا ما كان هنالك مصنّع وافد جديد إلى البطولة – وهو الأمر الذي نأمُله – فإنّه سيحظى بأفضليّة كبيرة لتوجيه تركيزه نحو المستقبل فقط، من دون القلق حيال وضعه الحالي وزبائنه، إلى آخر هذه الأمور".

واستدرك: "أنا فقط أناقش هنا المبادئ التي أعتقد بأنّها منطقية وعادلة فيما يخصّ خطواتنا التالية".

من جهته، يعتقد مستشار ريد بُل هيلموت ماركو أنّ على الاتّحاد الدولي للسيارات "فيا" محاولة السعي لتحقيق المساواة بين المحرّكات على صعيد الأداء خلال آخر موسمين من حقبة القوانين الحالية.

فقال في تصريح لموقعنا: "إذا كانت قوانين المحرّكات الجديدة قادمة، والتي نتمنّى بأن يتمّ الإعلان عن تفاصيلها قريبًا للغاية، عندها يتعيّن علينا إيقاف المحرّكات ضمن الوضع التي هي عليه الآن".

ثمّ تابع: "ويجب أن يكون هنالك قانون يُلزم بأن يكون كلّ محرّك بحدود ثلاثة بالمئة من البقية، على أن يتمّ تطبيق ذلك القانون بطريقة مُحكمة. عندها سيكون بوسعنا الاستمرار حتّى 2020. حيث لن يتعيّن علي أحد إدخال تطويرات على هذه المحرّكات، وستكون تلك هي الطريقة المثلى لسير الأمور".

وفي سياقٍ متّصل، حذّر مدير فريق ريد بُل كريستيان هورنر من أنّه حتّى إذا ما أصبحت مستويات الطاقة متساوية أكثر، فإنّ مصنّعي الصدارة الحاليين سيظلّ بوسعهم الحصول على أفضلية في جانب استهلاك الوقود ومن ثمّ التقليل من وزنه.

"أعتقد بأنّه في عالم مثالي، وإذا ما رغبت من المصنّعين أن يدخلوا في حقبة محرّكات جديدة لموسم 2021، وألّا يتكبّدوا تكاليف ضخمة للتطوير من الآن وحتّى ذلك الحين، فقد يكون الطريق الأمثل والمنطقي هو تحقيق موازنة القوى من خلال جانب تدفق الوقود" قال هورنر.

وأردف: "بهذه الطريقة سيحافظ أولئك الذين قاموا بعملٍ أفضل على أفضلية كونهم سيستخدمون وقودًا أقلّ، وسيضمن ذلك لهم بدء السباق بسيارة أخفّ وزنًا. لكنّ جانب الطاقة قد يسمح بخوض سباقات مثيرة اكثر".

Be part of Motorsport community

Join the conversation
المقال السابق مرسيدس تكشف عن "العطل البرمجيّ" الذي أدى إلى هزيمتها في ملبورن
المقال التالي هاميلتون: بدأ رايكونن فجأة القيادة بشكل جيد جدًا

Top Comments

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط