اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط

"اللكمة" التي أثبتت عُمق مشاكل سيارة مرسيدس في 2022

تكلمت مرسيدس عن معاناتها في منتصف موسم 2022 الجاري للفورمولا واحد و"اللكمة" التي تلقتها حين اعتقدت بأنها حلت جميع مشاكلها مع تحديثات جائزة إسبانيا الكبرى.

لويس هاميلتون، مرسيدس

الصورة من قبل: مارك ساتون/ صور لات

عانت مرسيدس من مشاكل في الارتدادات و"القفزات" مع سيارتها منذ بداية موسم 2022 الجاري الذي شهد أول تطبيقٍ لحزمة القوانين التقنية الجديدة.

لكن وبعد تطبيق حزمة تحديثات مكثّفة في برشلونة، حلّ جورج راسل ثالثاً بينما تعافى لويس هاميلتون من حادثة اللفة الأولى - التي أرجعته لآخر الترتيب - لينهي خامساً، ما منح الفريق الانطباع بأنه قد حلّ مشاكله.

وصرّح هاميلتون حينها أن هذا الأداء قدم "لمحات من الأمل" لفريق مرسيدس عبر تخفيف مشكلة القفزات، بينما بدا توتو وولف مدير الفريق متشجعاً حيال قدرة الفريق على منافسة ريد بُل وفيراري.

لكن رغم كل ذلك، فشلت السهام الفضية في تكرار أداء برشلونة مع سباقات صعبة لاحقاً في كل من موناكو وأذربيجان، حيث بدا مجدداً أنها لم تخرج تماماً من دوامة المشاكل.

وضمن معرض كلامه على هامش جائزة اليابان، شرح مايك إليوت المدير التقني لدى مرسيدس جوهر المشكلة الذي بدا جلياً بعد أن تواصلت المشاكل حتى بعد تحديثات برشلونة.

فقال: "لم نكن قادرين على رؤية مشاكل السيارة بسبب القفزات".

وأكمل: "كانت القفزات تغطي على كل شيء. وحالما تخلصنا من ذلك في برشلونة، أخذنا نفكر: ’أخيراً، نحن نسير في الاتجاه الصحيح’. من ثم تلقينا لكمة حقيقية خلال السباقَين التاليين".

وتابع: "أزلنا طبقة إضافية من المشاكل المتراكمة إن صحّ التعبير، ووجدنا مشكلة من نوع آخر. هذه هي المشكلة التي كانت من صميم تصميم السيارة منذ التجارب الشتوية".

واسترسل: "منذ ذلك الحين، خطَونا عدة خطوات لنتقدم في الاتجاه الصحيح، وذلك من أجل تصحيح المشاكل التي واجهناها منذ التجارب الشتوية".

لويس هاميلتون، مرسيدس

لويس هاميلتون، مرسيدس

تصوير: صور موتورسبورت

اقرأ أيضاً:

واصلت مرسيدس تحديث سيارتها وتطويرها بهدف حل المشاكل التي واجهتها، ما سمح لها بالاقتراب من فريقي الصدارة ريد بُل وفيراري.

ونجح راسل بتحقيق قطب الانطلاق الأول في المجر، لكن السهام الفضية لم تحرز أي فوز بعد هذا الموسم، مع بقاء أربع جولات فقط.

واعترف إليوت أن السعي لحل مشاكل القفزات والارتدادات قد تأثر بالوقت القليل المتاح خلال التجارب هذا الموسم.

فقال: "لدينا وقت قليل لإجراء التجارب، لديك ساعة واحدة فقط صباح الجمعة، ومن ثم ساعة مساء الجمعة، ومن ثم عليك العمل على التحضير للسباق نفسه".

وتابع: "نحن بحاجة للوقت للتعلم وفهم ما يجري. في الوقت نفسه، أدركنا أننا - ربما بعد باكو - أننا بالفعل نواجه مشكلة أخرى".

واسترسل: "عدنا مجدداً لدراسة البيانات، وعبر عمليات المحاكاة وجدنا ما كنا نبحث عنه، حينها بدأنا السير للأمام، لكن الوقت المتاح قليل".

واختتم: "المشكلة انسيابية الطابع، ونحتاج ببساطة لبعض الوقت لحلها".

كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت

انضمّ إلى المحادثة
المقال السابق سائقو الفورمولا واحد يُدافعون عن غاسلي بعد واقعة الإفراط في السرعة
المقال التالي ألونسو حول خيارات ألبين الاستراتيجيّة: "ربّما لم يكن اللاسلكي يعمل

أبرز التعليقات

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط