اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط

هاميلتون: قيادتي في سباق موناكو من بين "الأكثر استراتيجية" طوال مسيرتي

اعترف لويس هاميلتون بأنّ صدّ هجمات ماكس فيرشتابن والصمود مع الضغط المتواصل طيلة السباق من أجل الفوز بجائزة موناكو الكبرى شكّلا واحدة من "أكثر التأديات استراتيجية" في مسيرته في الفورمولا واحد.

ماكس فيرشتابن، ريد بُل ولويس هاميلتون، مرسيدس

حسان براتيك/ صور ساتون

صرّحت مرسيدس بأنّ هاميلتون "أنقذ" الفريق بعد اختياره الخاطئ بتزويد البريطاني بإطارات "ميديوم" خلال توقّفه المبكّر بسبب سيارة الأمان، إذ أكمل حامل اللقب 64 لفّة سريعة على تلك التركيبة، في ظلّ تواجد منافسيه على إطارات "هارد" الأكثر صمودًا.

وقد شكّل فيرشتابن تهديدًا مستمرًا على سائق مرسيدس، إذ أقدم على محاولة تجاوز متأخّرة تسبّبت في احتكاك طفيف بين الثنائي، في حين اعترف هاميلتون أنّه "لامس الحواجز كثيرًا" خلال السباق في ظلّ قيادته على الحدود القُصوى.

"كان بمقدوري الخروج من المنعطف الأخير وبناء فارق نوعًا ما. إذ كنت بطيئًا للغاية خلال المنعطف الأوّل، لكنّ الجانب الأيمن من إطاراتي كان جيّدًا خلال المنعطف الثالث، إذ يعملون بمجرّد أن تحصل على الارتكازية" قال هاميلتون.

وأضاف: "لكن بعد ذلك وبمجرّد أن قطعت المنعطفات 4، 5، 6، 7، و8، لم يكن لدي شيء. إذ كنت أحرّك موازن كبح للخلف، وكبح المحرّك، مُحاولًا الانعطاف بالسيارة. كنت أراه يكتسب المزيد من السرعة، حيث كان الإطار الأقسى أكثر مرونة بالطّبع. استطعت رؤية إطاراته تعاني كذلك، إذ أمُلت أن تُسلم الروح مثل إطاراتي في مرحلة ما، لكنّ ذلك لم يحدث".

وتابع: "فكّرت في أنّ المنعطف السادس هو على الأرجح المكان الذي سيُحاول تجاوز خلاله من الجهة الداخلية، كوني كنت أنتظر انعطاف السيارة، لذا كنت أحاول تغطية تلك المنطقة بالكامل وأن أتموضع في مكان مناسب كي أخرج بشكل جيّد من المنعطف".

وأكمل: "كان تلك إحدى أكثر التأديات صعوبة من ناحية الاستراتيجية التي قدّمتها في مسيرتي من حيث إيجاد ذلك التوازن حول الحلبة والحفاظ على ذلك الفارق".

تأثير سيارة الأمان

اعترف هاميلتون أنّه ومن دون سيارة الأمان كان ليقطع عشر لفّات إضافية في طلعته الأولى "وربما كان ليُكمل السباق ضمن منافسة أكثر هدوءًا وبراحة أكبر".

وبعد تعامله مع الضغط الذي واجهه على الحلبة من فيرشتابن بعد أسبوع تعيّن على مرسيدس خلاله مواجهة رحيل الأسطورة نيكي لاودا، قال هاميلتون أنّه شعر "بعواطف متقلّبة للغاية" في نهاية السباق.

حيث أخبر الصحفيين عقب السباق أنّ الضغط الذي واجهه كان أشبه "بما تواجهه عندما تكون في العمل وتُقدم على الأرجح على صفع لوحة المفاتيح على حاسوبك".

"إنّه أحد تلك الأيام الكريهة بالنسبة لي داخل السيارة، إذ كان من السهل للغاية أن أفقد أعصابي وأنهار" قال هاميلتون.

واختتم: "أنا متأكّد من أنّني وصلت لتلك المرحلة في وقت ما، لكنّني كنت قادرًا في نهاية المطاف على تخطّي ذلك ومواصلة السباق من دون أن يوثّر ذلك على الإطارات والسيارة. لقد كان سباقًا ممتعًا ولم يكن مملًا على الإطلاق بالنسبة لي، إذ أقدّر السباقات الصعبة. حيث أنّك كرياضي دومًا ما ترغب بخوض أصعب المعارك".

لويس هاميلتون، مرسيدس وماكس فيرشتابن، ريد بُل ريسينغ

لويس هاميلتون، مرسيدس وماكس فيرشتابن، ريد بُل ريسينغ

تصوير: صور ساتون

Be part of Motorsport community

Join the conversation
المقال السابق فيرشتابن استعمل إعداداً خاطئاً لعزم المحرك خلال أغلب مجريات سباق موناكو
المقال التالي هاميلتون: مرسيدس "لا تجازف" كما فعلت فيراري مع لوكلير

Top Comments

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط