اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط

دايفيدسون: تويوتا قدمت "تغييراتٍ جذرية" في سيارتها الجديدة

صرّح أنتوني دايفيدسون أن فريق تويوتا المشارك في بطولة العالم لسباقات التحمل "دبليو إي سي" قد تبنى "تغييرات جذرية" في سيارته الجديدة بعد موسم 2015 المخيّب للآمال.

تويوتا تي.إس.050 الهجينة 2016
تويوتا تي إس 040 الهجينة: أنتوني دايفيدسون
السيارة رقم 1 تويوتا تي إس 040 الهجينة: سيباستيان بويمي، أنتوني دايفيدسون، كازوكي ناكاجيما
تويوتا تي.إس.050 الهجينة 2016
تويوتا تي.إس.050 الهجينة 2016
تويوتا تي.إس.050 الهجينة 2016
تويوتا تي.إس.050 الهجينة 2016 مع ألكسندر فورتز، أنتوني دايفيدسون، سيباستيان بويمي، كازوكي ناكاجيما،
تويوتا تي.إس.050 الهجينة 2016 مع ألكسندر فورتز، أنتوني دايفيدسون، سيباستيان بويمي، كازوكي ناكاجيما،

أنهت تويوتا الموسم الماضي خلف منافستيها أودي وبورشه، لكن العملاق الياباني يأمل باستعادة مكانته في المنافسة مع مقاتلته الجديدة التي كشف الستار عنها بشكل رسمي يوم الخميس في بول ريكار.

انتقل المصنّع الياباني من محرك 3.7 ليتر ثماني الأسطوانات إلى محرك 2.4 ليتر مزود بشاحن توربيني مزدوج للموسم الجديد.

كذلك انتقلت تويوتا إلى الفئة العليا من المحركات الهجينة "8 ميغا جول" مقارنة بفئة "6 ميغا جول" الموسم السابق، كما ستستعمل مدخرات ليثيوم-آيون مقارنة بالمكثفات فائقة السعة في سيارة العام الماضي، في خطوة مشابهة لأودي وبورشه.

"بعد الأداء المخيّب الموسم الماضي، كان علينا تقديم «تغييرات ثورية»" قال دايفيدسون لموقعنا "موتورسبورت.كوم".

وأكمل: "لقد كان برنامج العمل سريع الوتيرة بالنسبة للفريق. إذ توجّب إكمال الكثير من العمل في وقت قصير؛ لقد نجح الفريق في إتمام عمل سنتين خلال ستة أشهر فقط".

وأضاف: "هذا ما قدّم لنا الفرصة للعودة بقوة مع بداية الموسم الجديد، إذ ليس من السهل إكمال تلك الكمية الكبيرة من العمل في ذلك الوقت القصير نسبياً، لكن الفريق أظهر قدرة رائعة بالفعل".

النظام الهجين الجديد "مذهل"

أشار دايفيدسون كذلك أن مقدار القوة ملحوظ للغاية منذ أن قاد "تي.إس.050" الجديدة للمرة الأولى، إذ تستطيع السيارة تقديم 960 حصاناً بخارياً بتضافر جهود محركها مع الأنظمة الهجينة.

"لقد تقدمنا إلى الفئة العليا من المحركات الهجينة، وهذا ما يقدم دفعة كبيرة في الأداء" قال البريطاني.

وأكمل: "تأتي تلك الزيادة من مدّخرات الطاقة التي تعمل بأحدث تقنيات ليثيوم-آيون بدلاً عن المكثفات فائقة السعة التي كنا نستعملها الموسم الماضي".

وأضاف: "إن التقنيات تتقدم بسرعة كبيرة، كما أن مقدار التقدم ملحوظ عند القيادة – إنها مذهلة".

وتابع: "إن نظام المكثفات قديم للغاية مقارنة بالمدخرات عالية الطاقة، تقنية ليثيوم-آيون ومحرك استعادة الطاقة الكهربائية والحركية".

واختتم: "أستطيع تحديد أماكن تأخرّنا في مجال الأنظمة الهجينة الموسم الماضي. إن كمية المعلومات التي تمكنا من استخلاصها واكتسابها خلال شهرين فقط كانت أمراً مدهشاً لجميع أفراد الفريق".

كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت

انضمّ إلى المحادثة
المقال السابق ويبر: هيمنة بورشه في "دبليو إي سي" قد تكون "شارفت على نهايتها"
المقال التالي بورشه تسجّل أسرع الأزمنة في التجارب قبيل انطلاق موسم "دبليو إي سي"

أبرز التعليقات

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط