سجل مجاناً

  • احصل على وصول سريع إلى مقالاتك المفضلة

  • إدارة التنبيهات بشأن الأخبار العاجلة والسائقين المفضلين

  • اجعل رأيك مسموعًا من خلال التعليق على المقالات.

النسخة

الشرق الأوسط الشرق الأوسط

إسبارغارو: هوندا "أهدرت وقتًا ومالًا" في جانبي خلال موسم 2022

يعتقد بول إسبارغارو أن هوندا قد "أهدرت وقتًا ومالًا" في جانبه خلال موسم 2022 من بطولة العالم للدراجات النارية "موتو جي بي" وذلك بعد أن توقف الفريق عن منحه أجزاء جديدة لاختبارها.

بول إسبارغارو، ريبسول هوندا

أوضح الدراج الإسباني - الذي يعود إلى صفوف كاي تي ام مع فريقها بالاسم الجديد تيك3 غاس غاس لموسم 2023 - بأنه كان من الصعب تقبّل قرار الفريق بإيقاف التطوير على دراجته قبيل رحيله عن صفوف هوندا.

وقد عانى إسبارغارو خلال الموسم الماضي، حيث أكمله بالمركز الـ 16، فيما كانت أفضل نتائجه المركز الثالث في الجولة الافتتاحية بقطر، إذ صرّح مرارًا بانزعاجه من اختيار هوندا إيقاف منحه أجزاء جديدة لاختبارها بعد إعلان عودته إلى كاي تي ام.

وعند سؤاله إذا ما شعر بأن قرار هوندا بعدم منحه أجزاء جديدة كان نظرة قصيرة المدى من قِبِلهم، قال إسبارغارو: "كانت تلك طريقة عملي مع كاي تي ام، حيث كنت أختبر أجزاء جديدة معهم حتى جولة فالنسيا الختامية".

وأضاف: "في فالنسيا، كانت المرة الأولى التي أختبر فيها الجهاز الخلفي من أجلهم (كاي تي ام) وهو ما بات جزءًا مهمًا الآن، لذلك كنت أختبر معهم حتى سباقي الأخير وساعدتهم على تحسينه".

وتابع: "إنها طرق عمل مختلفة، وأعتقد بأن التي سأتركها الآن (هوندا) هي الخاطئة، لكن تلك هي طريقتهم. لست مخولًا لإخبارهم كيف يقومون بعملهم، أنا مجرد دراج أقود الدراجة".

وأكمل: "بالطبع لم أحبذ ما حدث، حيث شعرت بأنهم يهدرون الوقت والمال معي، كونه كان من الممكن أن أكون متحفزًا أكثر ومليئًا بالطاقة لتحقيق النتائج".

واختتم: "لكن في النهاية لا أعلم إذا ما لم يقوموا بذلك لأنهم لم يرغبوا بذلك أم لا أنهم لم يستطيعوا فعل ذلك".

كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت

انضمّ إلى المحادثة
المقال السابق كوارتارارو متفاجئ من افتقار محرك ياماها الجديد للتقدم المتوقع في تجارب فالنسيا
المقال التالي كيف خسرت ياماها فريقها الرديف لموسم 2023

أبرز التعليقات

سجل مجاناً

  • احصل على وصول سريع إلى مقالاتك المفضلة

  • إدارة التنبيهات بشأن الأخبار العاجلة والسائقين المفضلين

  • اجعل رأيك مسموعًا من خلال التعليق على المقالات.

النسخة

الشرق الأوسط الشرق الأوسط