اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط

هوندا "ما تزال بحاجة لمعرفة المزيد" حول حزمتها الانسيابية الجديدة لسباقات إندي كار

يرى آرت ساينت سير المدير التنفيذي لقسم هوندا لتطوير الأداء "أتش بي دي"، بأنهم لم يستخلصوا أقصى قُدرات الحزمة الانسيابية الجديدة بالرغم من أنه راضٍ عن تصدر السيارات العاملة بتقنيات هوندا للفترة المسائية من تجارب يوم الجمعة على حلبة فينيكس.

كارلوس مونوز، أندريتي أوتوسبورت هوندا

سلسلة إندي كار

كارلوس مونوز، أندريتي أوتوسبورت هوندا
ريان هانتر-ري، أندري أوتوسبورت
كونور دالي، دايل كوين ريسينغ
ماركو أندريتي، أندريتي أوتوسبورت
ماركو أندريتي، أندريتي أوتوسبورت
كارلوس مونوز، أندريتي أوتوسبورت هوندا
كارلوس مونوز، أندريتي أوتوسبورت
كارلوس مونوز، اندريتي أوتوسبورت هوندا
كارلوس مونوز، اندريتي أوتوسبورت هوندا

خلال فترة التجارب التي أُقيمت بعد الظهيرة، كانت أسرع سيارة تستخدم محركات هوندا – وهي سيارة فريق رحال ليترمان لانيغان ريسينغ بقيادة الأمريكي – اللبناني غراهام رحال – أبطأ بفارق 4 كيلومترات في الساعة عن أسرع سيارة تستخدم مُحركات وحزمة شيفروليه بقيادة هيليو كاسترونيفيس.

ولكن ساينت سير صرح أنه بالرغم من عدم سعادته بتصدر ماركو أندريتي من فريق أندريتي أوتوسبورت – هوندا لفترة التجارب المسائية، فإنه لم يقلق من معاناة السيارات التي تستخدم تقنيات من قسم هوندا لتطوير الأداء "أتش بي دي" التي يبدو بأنها عانت في وقتٍ سابق من اليوم.

وأجرى موقعنا "موتورسبورت.كوم" لقاءً مع ساينت سير قال فيه: "غيرت إدارة إندي كار من مواصفات الحزمة الانسيابية لفترة التجارب هذه لذا لم نأتِ بكامل جهوزيتنا. كنا متخلفين بفارقٍ ضئيل، وحاولنا تجميع كل شيء. وكانت جميع الأمور غامضةً بعض الشيء. لذا لم نقل بأننا كنا خائفين أو قلقين هذه الظهيرة. إلا أنه ما يزال علينا حل الأمور".

وبالرغم من أن قواعد إندي كار تُجيز استخدام القاعدة 3-9 الشهيرة ضمن هذه الفترة، والتي تسمح لهوندا بتعديل حزمتها الانسيابية لموسم 2015 في عدة مجالات أكثر من شيفروليه، من أجل اللحاق بحزمة الأخيرة المتفوقة، لكن ساينت سير أقر بأن لا ضمانات على تقليص هذا الفارق.

وفي هذا الصدد قال: "أعتقد بأن الأنظمة وُضعت من أجل إبقائنا متقاربين، بحيث لا يتواجد فريق مهيمن. وسمحت لنا القاعدة 3-9 بتقليص الفارق، ولكنها لم تمنحنا حرية القيام بجميع ما نريده. لدينا حد أعلى وسنتوقف عنده".

وتابع: "لذا عرفنا بأن الأمر لن يكون هينًا. المنافسة قوية، وهم لم يقفوا مكتوفي الأيدي، لذا علينا التعلم كيف نقود هذه السيارة تمامًا كما تعلمنا قيادة السيارات الأخرى. ولكننا نتقدم بشكلٍ يومي في انتظار ما تؤول إليه التجارب".

الإبقاء على التطوير داخل الفريق

وشرح ساينت سير، أنه وعلى الرغم من تطبيق الدروس التي تعلموها من حزمة 2015 الانسيابية على تلك الجديدة الخاصة بموسم 2016، إلا أن النتائج جاءت من مصدرٍ مختلف.

وقال: "استخدمنا خبرة ويرث للأبحاث من أجل تحليل الحزمة الانسيابية للموسم الماضي، ولكننا قررنا الاعتماد على كوادرنا فيما يخص بالأبحاث على حزمة 2016. وكان هنالك تعاون بين مركز «أتش بي دي» المتمركز في كاليفورنيا ومكتب هوندا الأبحاث والتطوير في اليابان. الأمر الذي أتاح لنا الاستفادة من مساعدة الكثير من خبراء الانسيابية في الفورمولا واحد في العمل على الحزمة الجديدة".

مع ذلك، أشار بأن تقليص قوة الجر كانت في أدنى سُلم الأولويات لجعل أداء السيارة أكثر استقرارًا.

حيث قال: "تعديلاتنا على الحزمة الانسيابية لم تتعلق كثيرًا بتحسين الأداء النهائي بقدر محاولة تحسين التعامل مع السيارة. وسيقدم ذلك للسائق المزيد من الثقة لدخول المنعطفات بطريقةٍ هجومية، والوصول للحد الأقصى بشكلٍ أفضل، وبالتالي تحسين الأداء".

وتابع: "لم تكن أمرًا واحدًا نحتاج لإصلاحه ولكن مجموعة من الأمور الصغيرة جعلت من أداء السيارة متقلبًا".

كما قال ساينت سير بأن محرك "أتش بي دي" شهد هو الآخر تقدمًا ملحوظًا طوال فترة الإجازة الشتوية، على الرغم من أنه كان أقل أهميةً من تحسين تدفق الهواء.

وقال: "استنادًا على تحليلاتنا، بدا المحرك قويًا جدًا الموسم الماضي. ولكننا أضفنا بعض التحديثات الكبيرة والرائعة على المحرك طوال فترة الإجازة الشتوية. وفي الحقيقة حققنا قفزةً كبيرةً جدًا في فترة الإجازة الشتوية".

حذرٌ من التغييرات الانسيابية المفاجئة

إحدى السمات الرئيسية لهذه التجارب كانت قوة الجاذبية الهائلة الناتجة عن الحزم الانسيابية الجديدة على مسار حلبة فينيكس البالغ طولها 1.6 كيلومتر.

وفي هذا الصدد قال بيل باباس، نائب رئيس قسم الأداء في إندي كار، لموقعنا "موتورسبورت.كوم" بأنه لم يكن معارضًا لفكرة القيام بتقليص قوة الارتكازية بشكلٍ ملحوظ قبل خوض الجولة الأولى في الثاني من شهر أبريل/ نيسان المقبل، ولكن أشار ساينت سير بأن من غير المحتمل أن تكون  التغييرات الكبيرة ذات جدوى.

وقال: "لن أتحدث عمّا يتوجب على الإندي كار القيام به وما لا يتوجب. لكن الأمر يتعلق في نهاية المطاف بسلامة السائق كأولوية، ومن ثم نريد خوض سباقٍ جيد وليس استعراضًا. إدارة الإندي كار تشاهد ما لدينا وما لدى الطرف الآخر وهي مصممة على الكيفية التي تعمل بها السيارات. وهذا هو الغرض من هذه التجارب".

وأضاف: "ولكننا صممنا الحزمة الانسيابية وفقًا للقواعد، لذا فإننا لم نختبر الحزمة من دون إزالة الأجزاء المتوافقة. وفي حال أُجبرنا على البدء بإزالتها، فسيكون من الصعب إدارتها".

وختم بالقول: "لدينا حزمتنا الخاصة، وكذا الأمر مع شيفروليه، وكلاهما صُممتا بناء على قواعد الإندي كار. وسيكون كل شيء مُستندًا على هذا الإطار المرجعي. وقد بدأت العجلة بالدوران بالفعل".

Be part of Motorsport community

Join the conversation
المقال السابق مايكل كانون: كونور دالي يُذكّرني ببول ترايسي
المقال التالي أندريتي عن تجارب فينيكس: يخامرني القلق حيال جودة المنافسة

Top Comments

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط