شبكة موتورسبورت تستحوذ على "صور ساتون"
يجتمع أرشيف صور الفورمولا واحد ورياضة السيارات الضخم مع لات إيمجيز وأرشيف جورجيو بيولا لبناء أضخم أرشيفٍ بصريّ في العالم لسباقات السيارات.
الصورة من قبل: صور ساتون
أكّدت شبكة موتورسبورت – المالكة لمنصّتي "موتورسبورت.كوم" و"أتوسبورت" – اليوم استحواذها على "صور ساتون" إلى جانب أرشيف فيبس، لتُضيف إلى جُعبتها أربعة ملايين صورة لتُكمل استثمارها من العام الماضي في "لات إيمجيز" كجزءٍ من استراتيجيّة متداولة لبناء مصدرٍ تصويريّ بنطاقٍ وتاريخ لا مثيل لهما.
ويؤسّس ذلك الاندماج بين أكبر أرشيفين في العالم للسيارات ورياضة السيارات مصدر قوة بأكثر من 17 مليون صورة ملموسة تُشكّل سجلًا تصويريًا كاملًا لرياضة السيارات العالمية يعود تاريخه إلى العام 1895 وتُمثّل قيمة مالية كبيرة لشبكة موتورسبورت.
كما تُعتبر "صور ساتون" أكبر وكالة صورٍ مستقلّة لرياضة السيارات والتي تمّ تأسيسها من قِبَل كيث ساتون في عام 1980. منذ ذلك الحين، نمت الشركة تدريجيًا لتوفّر خدمات تصويريّة تعاقدية في الفورمولا واحد وفئات رياضة السيارات الأخرى.
فيما تمّ تعزيز مكتبة ساتون المُعاصرة للفورمولا واحد بأرشيف الصور الخاص بدايفيد فيبس والذي يتضمّن عمل مصوّرين بارزين أمثال نايجل سنودون، دايفيد وينتر، بام روي ودنكان كوبيت. والذين أثْرت أعمالهم التاريخ التصويري للسباقات منذ ستينيات وسبعينيات القرن الماضي.
وتعليقًا على هذا الاتّفاق مع شبكة موتورسبورت قال كيث ساتون: "أنا سعيدٌ أن أعهد بالعمل الذي قمت به طوال حياتي إلى إدارة شبكة موتورسبورت، حيث سيتمّ تقدير قيمته ويكون الأرشيف متاحًا للجميع حول العالم، ما يضمن أن يحظى بمستقبلٍ رائع".
من جهته علّق زاك براون رئيس «موتورسبورت.كوم» على صفقة الاستحواذ قائلًا: "كإدارة متكاملة، بتنا الآن نحظى بأغنى أرشيف صورٍ في العالم للسيارات ورياضة السيارات، فضلًا عن امتلاكنا لقدرة تشغيليّة كوكالة صورٍ مُتخصّصة. ما يجعلنا الوجهة المُثلى لأيّ شخصٍ بحاجةٍ إلى أيّة مراجع مُصوّرة لكامل تاريخ الفورمولا واحد تحديدًا إلى جانب القطاعات الأوسع للسيارات ورياضة السيارات".
كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت
انضمّ إلى المحادثةشارك أو احفظ هذه القصّة
Subscribe and access Motorsport.com with your ad-blocker.
From Formula 1 to MotoGP we report straight from the paddock because we love our sport, just like you. In order to keep delivering our expert journalism, our website uses advertising. Still, we want to give you the opportunity to enjoy an ad-free and tracker-free website and to continue using your adblocker.
أبرز التعليقات