اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط

مقابلة: الفورمولا 4 الإماراتية تقدم الفرصة للمواهب المحلية للانتقال إلى المنافسات الاحترافية

ضمن مقابلة خاصة مع موقعنا "موتورسبورت.كوم" تكلم دومينيك سيمون مدير العمليات في الفورمولا 4 الإماراتية عن نشأة البطولة، تطورها الحالي ومستقبلها على المدى القريب ضمن المنطقة العربية ككل.

بيتر بتاتشيك، راسغايرا موتورسبورتس

انطلقت الفورمولا 4 الإماراتية في موسمها الثاني بالتزامن مع سباق الخليج 12 ساعة في أبوظبي، حيث أصبحت وبشكل سريع محطّ اهتمام السائقين اليافعين في المنطقة وجميع أنحاء العالم بهدف الحصول على الخبرة خلف مقود السيارة قبيل الانتقال إلى البطولات الأوروبية.

ارتفع عدد السباقات في الموسم الحالي إلى 24 سباقاً، إذ انطلقت المنافسات من حلبة مرسى ياس – الموطن الرسمي للفورمولا 4 الإماراتية – وستتم إقامة أربعة سباقات في كل جولة من الجولات الستّ.

يبلغ طول كلّ منها 30 دقيقة، وهذا ما يعتبر زيادة مقدارها عشر دقائق مقارنة مع الموسم الماضي من البطولة التي تعتمد إطارات "هانكوك" كمزوّد رسميّ لموسم 2017/2018.

ويرى سيمون أنّ نموّ الفورمولا 4 الإماراتية وتقبل الجمهور لها واندماجه معها، كان جيداً للغاية.

فقال: "حظينا بالكثير من الدعم من قبل السلطات المحلية "نادي الإمارات للسيارات والسياحة" وذلك ما ساعدنا كثيراً، فهم المالكون الأساسيون للرخصة ونحن المروّجون".

وأكمل: "لكن وبشكل عام، سارت العملية بشكل جيد للغاية. من الواضح أنّ رياضة السيارات في الشرق الأوسط ما زالت بحاجة إلى المزيد من الوقت والتطوير. لكنني أعتقد أن إقامة بطولة كهذه لهو أمر مثاليّ خاصة في الإمارات العربية المتحدة".

وتابع مشيراً إلى أهمية الفورمولا 4 الإماراتية لسائقي المنطقة اليافعين، ودورها في تنشئتهم وصقل مهاراتهم.

فقال: "هناك نموّ كبير لقطاع منافسات الكارتينغ، لكن لا يوجد طريق واضح أمام السائقين يمنحهم فرصة التطور ما بعد الكارتينغ هنا في المنطقة. لذلك، إما أن يتوقفوا أو يسعون للانتقال إلى أوروبا".

وأضاف: "لذا، من الواضح أننا أنشأنا بطولة من أجل السائقين اليافعين الذين بدؤوا مسيرتهم من منافسات الكارتينغ كي يخوضوا أول تجربة سباقات لهم هنا في المنطقة قبل أن الانتقال إلى بطولات المقعد الأحادي في أوروبا أو ربما خوض منافاسات سيارات ’جي تي’".

وتابع: "إنها تملأ وبشكل جيد، فراغاً لم يقم أحد بملئه من قبل، لمنح المواهب الناشئة في المنطقة الفرصة للانتقال إلى المنافسات الاحترافية لرياضة السيارات".

غياب المشاركة العربية الحالية

من جهة أخرى، شرح سيمون السبب وراء عدم وجود مشاركة من قبل سائقين عرب في البطولة.

فقال: "كان لدينا الموسم الماضي سيف بن سليّم ابن محمد بن سليّم لكنه لم يتمكن في نهاية المطاف من المشاركة. وفي الحقيقة ما زال من الصعب إيجاد سائقين عرب. لدينا بضعة سائقين يقودون ضمن منافسات الكارتينغ هنا في الإمارات العربية المتحدة، لكنهم من جنسيات أوروبية".

وأكمل: "كي نصل بالمواهب المحلية الإماراتية للمشاركة في البطولة، أعتقد أننا بحاجة إلى بضع سنوات إذ لدينا الآن سائقون بأعمار ثماني أو تسع سنوات لكنهم لا يستطيعون خوض منافسات الفورمولا 4 قبل عمر الـ 15 عاماً. لذا يستغرق الأمر بعض الوقت كي نصل بسائقين محليين إلى المشاركة. لكن ولحسن الحظ فإنّ المنصة موجودة، البطولة موجودة لذا وعندما يصلون إلى عمر مناسب يمكنهم خوض المنافسة".

وتابع: "هناك سائق واحد: آمنة القبيسي ابنة خالد القبيسي. خاضت تجارب قبل الموسم. ونأمل أن نتمكن من العمل معها وضمها للمشاركة إذ تعتبر ممثلاً وسفيراً جيداً لسائقي المنطقة. لكن، أعتقد أنّ الرأي في ذلك يعود إلى والدها خالد لاتخاذ القرار".

شارل ويرتس، دراغون أف4
شارل ويرتس، دراغون أف4

تصوير: فورمولا 4 الإماراتية

من جهة أخرى، ألقى سيمون الضوء على دور الفورمولا 4 الإماراتية والإمكانيات التي بوسعها تقديمها للسائقين اليافعين.

فقال: "إنها تملأ الفراغ في الفترة الشتوية لمواسم البطولات الأوروبية والأمريكية إذ لا تتم خلالها إقامة أية منافسة نظراً للطقس البارد. لذا، فإنها ليس منصة اختبار بقدر ما هي برنامج شتوي يمتلك موقعاً جيداً ضمن الروزنامة يمكن للسائقين من خلاله البقاء خلف المقود طوال العام".

وأكمل شارحاً الفارق ما بين الحلبة في الإمارات العربية وما بين الحلبات الأوروبية في هذا الوقت من العام: "في أوروبا، إذا أردت الاختبار على الحلبات القديمة، نجد أن المناطق الحصوية قريبة للغاية من المسار في حال اقترفت أي خطأ أثناء القيادة".

وتابع: "أما هنا، يمكنك التعلم، المحاولة، الضغط لاستخراج أقصى إمكانيات السيارة من دون أن تتعرض إلى خطر في حال اقترفت خطأ صغيراً، نظراً لوجود أماكن الخروج الأمن".

واسترسل: "لذا بالنسبة إلى أولئك السائقين اليافعين القادمين الجدد إلى عالم رياضة السيارات، تقدم لهم البطولة منصة مثالية، إذ يمكنهم التدرّب ومحاولة تسجيل أفضل الأزمنة دون الخوف من إمكانية اقتراف الأخطاء نظراً لوجود مناطق الخروج الآمن".

واستكمل: "يمكنك الذهاب إلى البرتغال مثلاً للمشاركة في تجارب، ولكن الحرارة هناك تتراوح بين 2 و3 مئوية! أما هنا فإن الحرارة مثالية على حلبة تضم آخر وأحدث التقنيات والخدمات والمنشآت، يمكنك تسجيل تواقيت جيدة و’آمنة’ عليها".

إمكانية التوسع لإقامة سباقات في المنطقة العربية

تكلم سيمون كذلك عن فكرة التوسع ومستقبل إقامة السباقات في المنطقة العربية ككلّ.

فقال: "كنا نخطط لإقامة برنامج في قطر تزامناً مع بداية الموسم، لكننا للأسف اضطررنا إلى التوقف بسبب الوضع السياسي. كان لدينا سائقان قطريان اثنان في البطولة العام الماضي، وكانوا يفكرون في جلب اثنين إضافيين. كنا نفكر في منحهم ذلك، إذ قدموا الدعم للبطولة منذ البداية. لكن بسبب الوضع السياسي الحاليّ لا يمكن للسائقين القدوم ولا يمكننا نحن السفر إلى هناك واضطررنا إلى إيقاف المشروع".

وأكمل: "في المستقبل، من الواضح أنّ الذهاب إلى البحرين هو خيار بديهي، إذ لديهم بالفعل حلبة فورمولا واحد. في حال تمّ الانتهاء من الحلبة السعودية التي تقام قريباً من جدة فسيكون ذلك خياراً بكل تأكيد. الكويت تبني حلبة كذلك من المفروض أن يتم افتتاحها خلال شهر مارس/آذار المقبل".

وتابع: "لذا، قررنا تأسيس هذه البطولة وتعريف الناس بها، ليس فقط الأوروبيين وإنما المجتمع المحليّ كذلك. عندما نتوسع أكثر، يمكننا حينها التفكير في السفر إلى مناطق أخرى. لكنّ خيارنا الآن هو الإمارات العربية المتحدة كونها تمتلك حلبتين اثنتين وهي المكان المثاليّ لإقامة البطولة: إقامة المنافسات على حلبتين من دون الحاجة إلى السفر خارج البلد".

واستكمل: "من الواضح أن الخطة للمستقبل تتمحور حول تحويل البطولة إلى ’شرق أوسطية’ وإقامتها على عدة حلبات. في الحقيقة، جميعنا يعلم التعقيدات اللوجستية الصعبة التي تتعلق بالسفر ما بين البلدان العربية، لذا في حال قررنا اعتماد عدة حلبات فإن ذلك يعني ضرورة السفر بين البلدان وذلك ما سيرفع من سقف النفقات بعض الشيء بالنظر إلى أننا ما زلنا في بداية المشروع".

كلفة المشاركة في البطولة

ألقى سيمون كذلك الضوء على الكلفة الوسطية المتوقعة من قبل السائق للمشاركة في منافسات الفورمولا 4 الإماراتية.

فقال: "المسألة تختلف، نظراً لكون البطولة عبارة عن منافسات بين الفرق، لذا هناك عدة فرق لديها سيارات وتعرض مقاعدها أمام السائقين الراغبين بالمشاركة. ويمكن للسائقين التوجه إليّ، نظراً لأنني أتواصل مع الجميع ويمكنني تأمين اللقاء مع الفرق المختلفة، لكنّ المسألة تتعلق بالفريق كذلك وبالخدمات التي يقدمها".

وأكمل: "على سبيل المثال، هل تودّ القيام بتجارب إضافية، هل تودّ الاستعانة بمدرّب؟ أو أخصائيّ تغذية أو أو... وبناءً على ذلك تتحدد الكلفة المادية".

وتابع: "لكن وبالإجمال، فإنّ وسطيّ تكلفة المشاركة في بطولة الفورمولا 4 الإماراتية يقارب الـ 150 ألف دولار أمريكي، بحيث تحصل على جميع الإطارات وعلى أيام تجارب إضافية مع التأمين المناسب".

توم بيكهاوسر، كرام موتورسبورت
توم بيكهاوسر، كرام موتورسبورت

تصوير: فورمولا 4 الإماراتية

من جهة أخرى، يرى سيمون أنّ الفورمولا 4 الإماراتية توفر فرصة مثالية للسائقين اليافعين الذين يودون خوض المنافسة في البطولات الأوروبية، إذ بوسعهم القدوم والقيادة حتى خارج الموسم الأوروبي.

فقال: "بكلّ تأكيد، نتوقع قدوم المزيد من السائقين في 2018، نظراً لوجود الكثير من اليافعين القادمين من الكارتينغ ويودون المنافسة في البطولة الألمانية. لذا، على سبيل المثال في حال أراد سائق المشاركة في البطولة الألمانية لموسم 2018، وشارك في السباقات حتى قبل نهاية 2017 فسيحافظ على تصنيفه كناشئ لأنّ قوانين البطولة الألمانية تنصّ على ذلك".

وأكمل مشيراً إلى الدعم الذي تلقاه من نادي الإمارات للسيارات والسياحة: " كما أنّ نادي الإمارات للسيارات والسياحة يمنحنا الدعم عن طريق التواصل مع "فيا" لإنجاز المعاملات الورقية وأمور الترخيص وخلافه".

البثّ الرقمي عبر الإنترنت

تطرق سيمون كذلك إلى مسألة البثّ الرقميّ لمجريات البطولة عبر الإنترنت، والسبب وراء عدم اعتماده حتى الآن.

فقال: "إنني واثق أنّ مسألة البثّ المباشر عبر الإنترنت علينا التطرق إليها عاجلاً وليس آجلاً. كما أننا نتطلع إلى اعتمادها هذا الموسم بالفعل، خضتُ عدة نقاشات مع مزوّدين وداعمين، لكن كذلك علينا النظر إليها من وجهة نظر الأعمال: وجهة النظر التجارية".

وأكمل: "حالما نصل إلى أرقام الحضور المطلوبة القريبة على سبيل المثال من تلك التي تمتلكها البطولة الألمانية والتي تجتذب الرعاة. كان علينا الاختيار ما بين المخاطرة بصحة البطولة، أو تقديم البثّ المباشر الرقمي. وقررنا في النهاية منح الأولوية للبطولة نفسها وتأمين قاعدة قوية لها قبل الانتقال إلى تقديم البثّ المباشر".

وتابع: "من الواضح أننا نود القيام بذلك ولدينا فريق إعلامي رائع، لكن ونظراً لعدم وجود مزوّد بثّ رقميّ عبر الإنترنت متطور واحترافي بما فيه الكفاية ضمن الإمارات العربية المتحدة – لا توجد جهة قامت ببثّ رقميّ مباشر عبر الإنترنت لسباقات السيارات – للأسف. حاولنا إتمام صفقة مع إحدى الجهات وكان علينا تزويده بالمعلومات اللازمة لذلك، وكان السعر ملائماً كذلك. لكننا قررنا في نهاية المطاف استعمال المبلغ المالي المخصص لأمر آخر".

واستكمل: "من الواضح أننا سنقوم بذلك مستقبلاً وسنحظى بمزوّد احترافي. كما ذكرنا، في البحرين لديهم تلك الخدمة، لكنها ليست ضمن المستوى الذي نرغب به. في حال قررنا تقديم بثّ رقمي، يجب أن يكون في أفضل مستوى ممكن، يجب أن يكون رائعاً. كما يجب على من يصوّر أن يعرف كيفية التصوير وتوقيته وعلى ماذا يركّز عدسته".

وأضاف: "لقد شاهدت البثّ المباشر للبطولة في البحرين، ومن المؤكد أنه أمر إيجابيّ لكنه لا يتمتع بالنوعية التي أودّها للفورمولا 4 الإماراتية. لذا، عندما نتمكن من تأمين المستوى المطلوب والمناسب من الناحية المالية كذلك، سنفكر ونعمل على اعتماده. إذ كان علينا تأجيل الفكرة إلى الموسم التالي".

واستكمل: "أمر آخر، وعلى عكس أوروبا، لا توجد معاملات ضريبية خاصة للرعاة، بحيث يمكنهم الاستفادة من خصم الضرائب للترويج لمنتجاتهم. لذا هناك الكثير من الأمور التي تحتاج إلى تدقيق بحيث تنجح البطولة في اجتذاب الجمهور والرعاة، بحيث يولّد ما يكفي من المال لوضعه كتكلفة للبث المباشر".

واسترسل: "علينا أخذ الأمور خطوة بخطوة وبناء بطولة صحية من دون المخاطرة بتداعي كلّ شيء. ومن الواضح أننا نود القيام  بهذه الخطوة، البثّ المباشر، لكن الأمور ما تزال في بدايتها".

أهمية تنظيم الجدول الزمني

من جهة أخرى، تكلم سيمون حول أهمية الجدول الزمني للحدث، وصعوبة تنسيق جميع الفعاليات عندما تقام البطولة إلى جانب حدث كبير مثل سباق الخليج 12 ساعة.

فقال: "عادة لا أود العمل ضمن بيئة لا تضمن التساوي بين الفعاليات. العمل هنا مرهون بجدول العمل الضيّق للغاية".

وأكمل: "لكن إقامة الحدث كبطولة مساندة لسباق فورمولا واحد هو أمر مختلف تماماً وسيكون رائعاً. تكلمنا مع المسؤولين عن الموضوع خلال الموسم الماضي وهذا الموسم، لكن مرة أخرى كانت النفقات مرتفعة للغاية ولم يكن بوسعنا المخاطرة بمستقبل البطولة ككلّ فقط من أجل أن نكون بطولة مساندة".

وأضاف: "أن نكون بطولة مساندة لحدث عالميّ شهير مثل الفورمولا واحد أو سباق دبي 24 ساعة، لهو أمر رائع بالفعل وإيجابيّ ونود فعله بالتأكيد".

وتابع: "لكن في أغلب الأحيان، أودّ للبطولة أن تقام ضمن نهاية أسبوع اعتيادية كحدث مستقلّ بحيث نمتلك حرية تطبيق الأفكار التي تناسبنا من دون أن يملي علينا الآخرون ما نقوم به".

واسترسل: "على هامش سباق الخليج 12 ساعة، كنا محددين من ناحية الوقت على الحلبة، إذ كان السائقون اليافعون بعمر الـ 15 يجرون تجاربهم على الحلبة بدءاً من الساعة 8:00 وحتى العاشرة مساءً وذلك مرهق لهم. لكن بسبب الجدول الضيّق، كان ذلك أفضل ما بوسعنا. ولو كان الأمر بيدي، لجعلت الجدول الزمني أكثر سهولة على الفرق والسائقين".

واستكمل: "هناك ناحية إيجابية في ذلك تتمحور حول وجود جمهور عالميّ وتغطية أكبر مع سلاسل أخرى مثل "أم.آر.أف" ووجود الفرق الأوروبية كذلك، لذا فهناك فرصة أمام الناس كي يروا ويشاهدوا الفورمولا 4 الإماراتية".

أولي كالدويل، سيلبربفيل إنرجي دبي
أولي كالدويل، سيلبربفيل إنرجي دبي

تصوير: فورمولا 4 الإماراتية

كما أشار سيمون إلى رغبة البطولة مستقبلاً في إقامة أحد سباقاتها على هامش سباق دبي 24 ساعة، فقال: "نعم، بكل تأكيد ذلك خيار مطروح. لكن كذلك الأمر، هناك تقييد في الجدول الزمني نظراً لضخامة الحدث".

وتابع: "لذا، هناك خيارات يمكننا النظر بها لاتخاذ القرار الأفضل، وربما إقامة سباقات في دول الخليج العربي الأخرى كذلك".

مستقبل البطولة

يبدو سيمون متفائلاً حيال مستقبل البطولة ككل، كما أعرب عن سروره بالطريقة التي تسير بها المنافسات حتى الآن.

فقال: "أعتقد أنه تمّ تلقيها بشكل جيد في المنطقة، لكنها ما تزال بحاجة إلى المزيد التثقيف والوقت. أعتقد أنه ولأيّة بطولة في الشرق الأوسط: أن تحظى بمشاركة من 15 سيارة لهو أمر جيد للغاية، وهذا ما نسعى إليه، 15 سيارة مشاركة. مستقبلاً وحين تتوسع البطولة إلى حلبات أخرى، يمكننا حينها إضافة المزيد من المواهب المحلية".

واَضاف: "خاصة وأن محمد بن سليّم هو الآن نائب الرئيس، لذا تهانينا له على المنصب مجدداً، وقد حظينا بالدعم من ناحية الموقع الإلكتروني ونشر الأخبار والنتائج المحدثة للسباقات والتجارب على الدوام. وتلك تتجه مباشرة إلى الجمهور العالميّ للبطولة".

واختتم: "هذا ما نحتاجه، نحتاج إلى الإعلان ونشر أخبار البطولة ضمن أكبر عدد ممكن من القنوات الإعلامية، لذا من هذا المنطلق فإننا نقدر دعمكم "موتورسبورت.كوم الشرق الأوسط" كوجهة إعلامية كبيرة مختصة برياضة السيارات".

كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت

انضمّ إلى المحادثة
المقال السابق مقابلة خاصة مع بيتر بتاتشيك: من تشجيع كيمي رايكونن إلى المشاركة في الفورمولا 4 الإماراتية
المقال التالي فورمولا 4 الإماراتية: مشاركة أربعة سائقين دوليين جُدد في البطولة

أبرز التعليقات

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط