اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط

وولف ليس نادماً على عقوبات هاميلتون في سبا-فرانكورشان

قال مدير قسم رياضة السيارات في مرسيدس توتو وولف أنّه ليس نادماً حول اختيار جائزة بلجيكا الكبرى لحصول هاميلتون على عقوبات تغيير مكوّنات وحدة طاقته، لكنّه اعترف بعد معرفة ما حدث أنّ مونزا كانت ستمثّل خياراً أفضل.

لويس هاميلتون، مرسيدس

أكس بي بي Images

لويس هاميلتون، مرسيدس
لويس هاميلتون، مرسيدس
توتو وولف، الرئيس التنفيذي لفريق مرسيدس
لويس هاميلتون، مرسيدس
لويس هاميلتون، مرسيدس
لويس هاميلتون، مرسيدس
لويس هاميلتون، مرسيدس

وجد هاميلتون في مؤخّرة الترتيب على حلبة سبا-فرانكورشان بعد حصوله على عقوبة التراجع لما مجموعه 55 مركزاً من أجل توفير المزيد من مكوّنات وحدة طاقته لبقيّة الموسم.

وباتت ثلاث وحدات طاقة جديدة متاحة لبطل العالم ثلاث مرّات حتّى نهاية الموسم.

وقال وولف: "توجّب علينا القيام بذلك عند مرحلة ما. في حال نظرنا إلى الفوارق الآن فربّما سيكون من الصعب بالنسبة إليه التقدّم إلى مركزٍ جيّد".

وأضاف: "بعد معرفة ما حدث، لكانت مونزا خياراً أفضل ربّما".

وتابع: "لكنّني مقتنع 100 بالمئة أنّه بالنظر إلى المعلومات التي كانت بحوزتنا قبل سباق سبا، فإنّ قرار الحصول على عقوبات هنا وضمان تواجد محرّكٍ جديدٍ في سيارة هاميلتون كان الخيار الأفضل".

وأكمل: "لكن في حال كان الجوّ حاراً (خلال السباق) فسيكون من الصعب بالنسبة إليه أن يتقدّم إلى مركزٍ جيّد".

المعاناة مع الإطارات

اعترف وولف أنّ فريقه عانى لإطالة عمر الإطارات خلال عطلة نهاية الأسبوع الجاري في بلجيكا، حيث لم يكن قادراً على جعل الإطارات فائقة الليونة "سوبر سوفت" تدوم مطلقاً.

وبالرغم من أنّ نيكو روزبرغ أحرز قطب الانطلاق الأوّل على تلك التركيبة، إلّا أنّه كان متقدّماً بعُشرٍ ونصفٍ من الثانية فقط عن ماكس فيرشتابن وكيمي رايكونن، ما يُعتبر فارقاً أصغر بكثير ممّا اعتدنا رؤيته هذا الموسم.

لكن لن يضطرّ روزبرغ لاستخدام التركيبة الحمراء خلال السباق كونه سجّل أفضل أزمنته في القسم الثاني من التجارب التأهيليّة على التركيبة الليّنة "سوفت".

وقال وولف: "يبدو أنّنا نعاني أكثر من الفرق الأخرى من ارتفاع حرارة الإطارات. نتيجة لذلك لم نتمكّن من إظهار فارق الثانية الاعتيادي بين التركيبة الليّنة والأخرى فائقة الليونة لأنّ الأخيرة تتراجع تأديتها سريعاً".

وتابع: "قال سائقانا أنّه بعد المنعطف الأوّل تشعر أنّ القسم الخلفي بدأ يفقد الثبات على الإطارات فائقة الليونة. كانت تأديتنا على الإطارات الليّنة طبيعيّة، لكنّنا لسنا قادرين على استخراج المزيد من التركيبة الحمراء لأنّ تأديتها تتراجع".

لا سبب وحيد

قال وولف أنّه لا يوجد سبب وحيد لمواجهة مرسيدس للمشاكل نهاية الأسبوع الجاري.

وقال في هذا الصدد: "يعود ذلك لمجموعة من العوامل، لا يوجد سببٌ واحد يجعل الأمور تخرج عن السيطرة. الأسفلت خشنٌ للغاية، يُمكن القول أنّه «صخري»".

وأضاف: "يستهلك الإطارات بشكلٍ أكبر. الأمر عبارة عن حلقة مفرغة، إذ كلّما زدت الارتكازيّة على السيارة كلّما استهلكت الإطارات ووضعتها في مجال عملها المثالي".

وتابع: "حصلنا على سباقات منحنا فيه ذلك مكاسب جمّة، مثل باكو على سبيل المثال. لكن في حال لم تجرِ الأمور لصالحك، الأسفلت على وجه الخصوص، والحرارة والمنعطفات ذات الطاقة العالية، والإطارات فائقة الليونة، فستكون النتيجة كما شهدناها".

وأكمل: "أعتقد أنّ علينا النظر إلى الروزنامة بشكلٍ عام، إذ لن تجد سيارة مثاليّة في جميع السباقات الـ 21. دائماً ما تكون هناك تنازلات وتحاول بلوغ أفضل أداء ممكنٍ في المعدّل".

واختتم: "ربّما يجب علينا التعايش مع ذلك".

Be part of Motorsport community

Join the conversation
المقال السابق هوندا تؤكد تراجع ألونسو 60 مركزاً على شبكة الانطلاق
المقال التالي روزبرغ يُحقّق انتصاره الأوّل في بلجيكا ويقترب من هاميلتون في ترتيب البطولة

Top Comments

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط