اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط

وولف: سيارة مرسيدس لموسم 2017 "متمنّعة"

وصف مدير مرسيدس توتو وولف سيارة الفريق لموسم 2017 بـ"الملكة المتمنّعة"، وذلك بعد أن وقفت العلامة الألمانيّة حائرة تبحث عن إجابة لتباين الأداء بين سائقَيها خلال التجارب التأهيليّة لجائزة موناكو الكُبرى.

لويس هاميلتون، مرسيدس

الصورة من قبل: صور ساتون

توتو وولف، الرئيس التنفيذي لفريق مرسيدس وفالتيري بوتاس، مرسيدس ولويس هاميلتون، مرسيدس
فالتيري بوتاس، مرسيدس
فالتيري بوتاس، مرسيدس
توتو وولف، الرئيس التنفيذي لفريق مرسيدس
فالتيري بوتاس، مرسيدس
لويس هاميلتون، مرسيدس وماكس فيرشتابن، ريد بُل

بينما كان فالتيري بوتاس قادرًا على تأمين المركز الثالث على شبكة انطلاق سباق مونتي كارلو، أخفق زميله لويس هاميلتون في العبور إلى القسم الثالث من التصفيات على إثر عدم قدرته على الوصول بالإطارات إلى نطاق التشغيل المناسب، حيث اكتفى بالمركز الـ13.

وفي حين وجدت مرسيدس سيارتها "دبليو08" سريعة للغاية لكن مخادعة في الوصول إلى معايير الضبط المثالية، قال وولف أنّ فريقه يعمل جاهدًا لإيجاد سُبلٍ لجعلها أكثر استجابة.

وعن ذلك قال وولف شارحًا لموقعنا «موتورسبورت.كوم»: "بوسعك القول بأنّ هناك جوهرًا مُحدّدًا في سيارةٍ ما، إذ أعتقد بأنّنا قد برهنّا قدرة سيارتنا على أن تكون سريعة للغاية في التجارب التأهيليّة وخلال السباق. لكن يبدو بأنّها متمنّعة بعض الشيء تجاه الوصول إلى نطاق التشغيل المناسب".

وأضاف: "يُمكنك رؤية أنّ هناك على الأرجح فوارق هامشيّة تتسبّب في خروجها من نطاق التشغيل الأمثل، إذ أنّنا بحاجةٍ إلى الوقوف على أسباب ذلك ومعالجته".

وأردف: "نحظى بفريقٍ رائع، والذي أظهر قوته في الماضي من خلال تحليل البيانات والوصول إلى كيفية وضع السيارة على الحلبة يوم الجمعة ومن ثمّ تطويرها على مدار عطلة نهاية الأسبوع. إذ أنّ تلك تُمثّل إحدى نقاط القوة التي نرغب باستعادتها".

ثمّ تابع: "عانينا من ذلك في سنغافورة لأسبابٍ مختلفة، وها نحن مرّة أخرى. فهذه هي عطلة نهاية الأسبوع الثانية التي تبدر إلى ذهني بعد ثلاثة أو أربعة أعوام حيث عانينا بشكلٍ سيئ للغاية منذ البداية، منذ التجارب الحرّة الثانية، مع إعدادات ضبط السيارة".

يُذكر أنّ مشاكل الإطارات التي تعاني منها مرسيدس في موناكو تأتي في أعقاب أخرى مشابهة واجهتها السهام الفضيّة في جائزة روسيا الكُبرى – كما أنّها تُذكّر بالوقت العصيب الذي مرّ به الفريق في جائزة سنغافورة الكُبرى موسم 2015.

بيد أنّ وولف يرى أنّه من الخطأ ربط المناسبات الثلاث معًا، إذ أشار إلى أنّ ما حدث في سنغافورة كان أمرًا مختلفًا تمامًا – كونه خلال كامل مجريات عطلة نهاية الأسبوع تلك، أخفق الفريق في جعل الإطارات تعمل بالشكل المناسب.

حيث قال: "تبدو عملية مخادعة للغاية أن تصل بالإطارات إلى مجال التشغيل الأمثل وأن تجعل المحور الأماميّ يعمل في ذات الوقت مع المحور الخلفيّ. إذ بوسعك رؤية ذلك، في خلال لفّته، حيث تراجع أداء السيارة بشكلٍ مؤسف خارج نطاق التشغيل".

واختتم بالقول: "الوضع في سنغافورة كان مختلفًا تمامًا وقد وقفنا على أسبابه بعد ذلك. أمّا هنا يبدو بأنّنا نفهم ما يحدث، لكنّ السبب وراء تراجعنا خلال عطلة نهاية الأسبوع ما يزال غامضًا بالنسبة لنا".

كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت

انضمّ إلى المحادثة
المقال السابق ماغنوسن: هاميلتون كان "أسوأ" السائقين الذين حجزوني
المقال التالي فيتيل يتقدّم ثنائيّة فيراري في سباق موناكو ويوسّع الفارق مع هاميلتون في البطولة

أبرز التعليقات

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط