تضمّنت عتلات قابض سيارة مرسيدس مواقع للأصابع من أجل السماح للسائق بالحصول على شعورٍ أفضل لإيجاد نقطة اشتباك القابض المثاليّة.
استخدم الفريق حاجب الهواء المسنّن من أجل تقليص حركة خوذة السائق.
أدخل الفريق تعديلات مبكّرة على الناشر عبر عزل حواف الشفرات (الصورة المصغّرة).
حسّنت مرسيدس تصميم الزعانف الجانبيّة ورأس زاوية الأرضيّة عبر الانتقال من مكوّنين في السابق إلى أربعة.
وإليكم التصميم السابق من أجل المقارنة.
استخدم الفريق قناة تهوية مكابح أماميّة جديدة في أستراليا. ومن بين التغييرات التي أدخلها: 1 – إحداث فتحة في تدرّج آر، 2 – تضمّنت فتحة قناة تهوية المكابح أشرطة معدنيّة لمنع دخول الأشلاء، 3 – إحداث قطع في الجدار العمودي للقناة من أجل تشكيل مكوّن أمامي ملتوٍ للتأثير على التيارات الهوائيّة حوله.
جلب الفريق فتحة في أعلى غطاء المحرّك، إلى جانب جناح "تي" ثلاثي الأسطح وأنابيب عادم ملتوية.
قدّم الفريق فتحة أرضيّة طويلة في الصين (باللون الأصفر)، وذلك في محاولة لاستغلال كيفيّة تحرّك التيارات الهوائيّة حول جانب الأرضيّة.
استخدمت مرسيدس رفرفات خلفيّة من أجل تحسين تصريف الحرارة من فتحة التبريد الخلفيّة لغطاء المحرّك في الصين.
كما واصل الفريق استخدام دعامة أنبوب بيتو أطول (الصورة المصغّرة) من أجل جمع البيانات في التجارب الحرّة الأولى والثانية، لكنّه انتقل إلى نسخة أقصر بدءًا من التجارب الحرّة الثالثة.
نظرة مفصّلة لمنطقة الفاصل ومختلف الدعامات الأخرى أسفل السيارة.
استخدمت مرسيدس تصميمًا مختلفًا لعلبة المكابح من أجل تصريف الحرارة التي يتمّ توليدها عند الكبح بالنظر إلى ما تتطلّبه حلبة البحرين.
كما أجرى الفريق اختبارات انسيابيّة مستخدمًا أنظمة الاستشعار للحصول على فهمٍ أفضل لأداء جانب السيارة وغطاء المحرّك والجناح الخلفي.
استخدمت مرسيدس غطاء محرّك بفتحة أكبر حول العادم إلى جانب فتحات إضافيّة حول العمود العلوي لنظام التعليق.
تمّ وضع بعض الملصقات التي تحتوي على تعليمات لتذكير السائق بالإعدادات التي يحتاج لتطبيقها.
نظرة جانبيّة على تصميم "الستار" الذي قدّمته مرسيدس في إسبانيا، إذ كانت تلك المرّة الأولى التي يُستخدم فيها تصميم مماثل.
وتسمح هذه الزاوية الأماميّة بالاطّلاع على الأنف الجديد، حيث بات أنحف من أجل احتضان "الستار". كما بوسعكم ملاحظة تغيير تصميم دعامة علبة المرآة.
مقارنة جانبيّة لمقدّمة سيارة "دبليو08"، حيث تمّ شطب الإطار من أجل الاطّلاع على مدى كبر سطح الستار بالمقارنة مع تصميم شفرات التوجيه الاعتيادي. وبإمكانكم أيضاً ملاحظة تغيير دعامة الكاميرا والتحسينات التي أُدخلت على الزعانف الجانبيّة.
وتسمح هذه الرسومات باكتشاف تفاصيل قناة تهوية المكابح الأماميّة إلى جانب أذرع نظام التعليق، إذ يتميّز تصميم مرسيدس بالشكل المختلف للعمود العلوي عبر استخدام الفريق لجزء إضافيّ لتمديده فضلًا عن تثبيت جنيّحٍ صغير عليه في إسبانيا.
أضاف الفريق رفرفة على الأرضيّة (باللون الأصفر)، وذلك لتعويض التصميم المثلّث السابق المستخدم في السباقات الماضية (الصورة المصغّرة).
استخدم الفريق ثلاثة تدرّجات على شكل حرف "آر" على الصفيحة السفليّة من الزعانف الجانبيّة.
نظرة أخرى على ستار الأنف الذي قدّمته مرسيدس في إسبانيا، لكن هذه المرّة من الواجهة الخلفيّة لإظهار القسم الخلفي المسطّح الذي يدفع الهواء نحو الجوانب المحبّذة من قبل الفريق.
تفاصيل الصفيحة الجانبيّة للجناح الأمامي والقسم الخلفي المقوّس.
اعتمدت مرسيدس مقعد قردٍ ثنائي الأسطح بالتزامن مع استخدام الجناح الخلفي عالي الارتكازيّة.
تصميم علبة مكابح سيارة مرسيدس الذي يُساعد على تصريف الحرارة بشكلٍ أسرع.
نظرة على نفق دوّامة الجناح الأمامي الذي يدفع التيارات الهوائيّة حول الإطار ويُحسّن شكل اضطراباته الهوائيّة.
بوسعكم هنا رؤية لوحتَي التهوية بجانب قمرة القيادة قبل تثبيتهما على السيارة.
أشرطة زاوية رأس الأرضيّة.
نظرة عن قرب على رفرفة الأرضيّة في قسمها الخلفي.
استخدم الفريق صفيحة جانبيّة مفتوحة في كندا.
تُظهر علبة المكابح الأماميّة لسيارة مرسيدس فتحات على اللوح العلوي تُستخدم لتصريف الحرارة أيضاً.
انتقل الفريق إلى قناة تهوية مكابح معتدلة بدءًا من التجارب الحرّة الثالثة.
كما قام الفريق بقطع جزء من الرفرفة العلويّة في باكو من أجل موازنته مع الجناح الخلفي منخفض الارتكازيّة.
اختبرت مرسيدس الجناح الخلفي منخفض الارتكازيّة بتصميم الملعقة في باكو قبل أن تعود إلى التصميم عالي الارتكازيّة.
وإليكم هنا التصميم عالي الارتكازيّة.
بعد تقديم ستار الأنف في إسبانيا، شرعت مرسيدس في تحسينه في النمسا عبر إحداث فتحة فيه قبل سنتيمترات قليلة من حافته الخلفيّة، إلى جانب ثني ذلك الجزء إلى الأعلى.
نظرة على الشفرة التي على شكل حرف "ال" المثبّتة حذو هيكل التصادم الخلفي التي أضافها الفريق في النمسا (السهم الأحمر)، إلى جانب الجنيّح الحاد الأصغر على جانبَي هيكل التصادم (السهم الأحمر).
قامت مرسيدس بمراجعة دعامة المرآة في النمسا، إذ قامت بنقلها إلى الداخل (السهمان الأحمران).
نظرة من زاوية علويّة على غطاء المحرّك وفتحة التهويّة العلويّة التي تستخدمها مرسيدس لتصريف الحرارة.
تفاصيل الجنيّح الأصغر حجمًا أعلى جناح "تي".
علبة المكابح الخلفيّة ونظام التعليق على سيارة مرسيدس وبوسعكم ملاحظة الجنيّحات المثبّتة في الجانب الداخلي من العلبة.
صورة نادرة لخبايا أرضيّة مرسيدس وذلك قبيل تثبيتها على السيارة.
نظرة على الواجهة السفليّة لستار الأنف.
لاحظوا مولّدات الدوّامات الصغيرة أعلى أجزاء النفق ضمن القسم الأساسي.
قام فريق مرسيدس بتثبيت عدّة ملحقات انسيابيّة على هيكل التصادم الخلفي.
تفاصيل أرضيّة سيارة مرسيدس.
استخدم الفريق الجناح الخلفي عالي الارتكازيّة في هنغارورينغ ويُمكنك ملاحظة الفتحات الهرميّة منعدمة الحواف.
اعتمدت مرسيدس قطعًا بارزًا في الرفرفة العلويّة في بلجيكا (السهم الأحمر الأيمن)، إلى جانب تقديم فتحة في القسم الخلفي من الستار.
تكشف هذه الصورة المزيد من تفاصيل الصفيحة الجانبيّة، حيث يستخدم الفريق عدّة ملحقات من أجل دفع التيارات الهوائيّة إلى الأعلى والجهة الخارجيّة من الإطار.
يظهر تعقيد أنابيب الهواء حول علبة المكابح، حيث تعمل على تزويد عدّة مكوّنات بالهواء النقيّ من بينها القرص والفكّ. كما لاحظوا استخدام الميكانيكيين لشريط فضيّ لغلق إحدى الفتحات من أجل تقليص مستويات التبريد.
تسمح هذه الصورة بالاطّلاع على عدّة تفاصيل تكون مخفيّة في العادة أسفل الهياكل الخارجيّة.
جلبت مرسيدس جناحًا منخفض الارتكازيّة اقتصرت على استخدامه في مونزا، إذ تميّز بزاوية هجومه غير الحادة، وثلاث فتحات هرميّة فقط.
قامت مرسيدس بتحديث ناشرها في سنغافورة عبر إضافة شفرة عموديّة عند الزاوية العلويّة الخارجيّة (السهم الأحمر).
كما قدّمت زعنفة قرشٍ كاملة بدلًا من الأخرى القصيرة.
بالوصول إلى ماليزيا قامت مرسيدس بتحديث الستار عبر زيادة عرض حافته الأماميّة (السهم الأحمر).
كما حسّنت الزعانف الجانبيّة في سيبانغ، إذ استخدمت شفرات عدائيّة أطول عند حافتها (السهمان الأحمران)، فضلًا عن تقليص عدد الأشرطة التي تُكوّن رأس زاوية الأرضيّة (السهمان الأزرقان).
إلى جانب ذلك جلبت مرسيدس ناشرًا محدّثًا تضمّن شريطَين جديدين.
جلب الفريق نسخة مغلقة بالكامل من علبة المكابح الأماميّة.
تكشف هذه الصورة جزءًا من تفاصيل وحدة طاقة مرسيدس ومشعاعات التبريد أثناء تجهيز الطاقم للسيارة قبيل انطلاق المنافسات.
نظرة مقرّبة على دعامة المرآة والجنيّح الآخر المقوّس أمامها.
عاد الفريق لاستخدام مقعد القرد ثنائي الأسطح من أجل توليد المزيد من الارتكازيّة في القسم الخلفي من السيارة.
صورة للسيارة أثناء تواجدها على المسار تُظهر حجم الحمل المسلّط على الإطار واقترابه من الخروج عن هيكله المعدني.
الجنيّح المثبّت أسفل الهيكل إلى جانب نظام استشعار ارتفاع السيارة ودعامة الفاصل العمودي.
حافة الأرضيّة والمكوّنات الانسيابيّة المختلفة عند تلك المنطقة من السيارة.
زاوية جانبيّة رائعة للجناح الأمامي تُظهر طول الستار وسطحه الأعرض.
تفاصيل مختلف الجنيّحات المثبّتة على قناة تهوية المكابح الأماميّة.
نظرة على ناشر سيارة مرسيدس والشفرات الملتوية في قسمه الخارجي.
تظهر هنا فتحات الأرضيّة المسؤولة عن تشتيت الاضطرابات الهوائيّة الناجمة عن الإطار الخلفي. ويظهر هنا أنّ الفريق استخدم أنسجة ألياف كربونيّة مختلفة من أجل ضمان صلابة الأجزاء المناسبة.
باتت زعنفة القرش تصل حتّى دعامة جناح "تي".
استخدم الفريق أربع فتحات هرميّة منعدمة الحواف إلى جانب فتحة خامسة كاملة.
تُظهر هذه الصورة لوحة الولوج المتواجدة عند أسفل الزعانف الجانبيّة والمخصّصة لدراسة تغييرات محتملة على سيارة 2018.
استعان الفريق بقدرٍ كبيرٍ من أنظمة الاستشعار خلف الإطارَين الأماميّين لتقييم النتائج الانسيابيّة لهيكل إطارات بيريللي الجديدة لموسم 2018.
أبرز التعليقات