تُظهر هذه الصورة الرائعة التفاصيل السفليّة للخصائص الجديدة من الجناح الأمامي، إذ تبيّن حجم التفاصيل اللازمة لتوجيه التيارات الهوائيّة من أجل تحسين مجال الضغط. يتغيّر حجم وسمك الأشرطة السفليّة بالتوازي مع شكل القسم الرئيسيّ التي تتّصل به إلى جانب نقل الفتحة المتواجد أمام الأشرطة الثلاثة الخارجيّة.
بالنظر إلى الواجهة الأماميّة للجناح، فإنّ التصميم الأحدث الذي تمّ تقديمه في أوستن يتضمّن عدّة مراجعات من بينها تعديلات على الصفيحة السفليّة والأخرى الجانبيّة والفتحات المتواجدة على القسم الأساسي.
قامت ويليامز بجلب جناحٍ أمامي اختباري تضمّن نقل قاعدة تدرّج "آر" إلى الخلف. كما أنّ سمك المكوّنين الثاني والثالث من القسم الأساسي ازداد أيضاً.
تسمح هذه الزاوية الواسعة برؤية تفاصيل الواجهة السفليّة لأنف سيارة فيراري حيث يتمّ تجهيز نظام استشعار ارتفاع السيارة قبيل التجارب.
استخدم فريق هاس الخصائص الأحدث من جناحه الأمامي التي تتميّز بالشكل المختلف لحواف الرفرفات.
من الجدير بالذكر أنّ تورو روسو قدّمت فتحة على الجزء العلوي من القسم الرئيسي قرب منطقة "واي250" في وقتٍ مبكّر من الموسم، وهو ما أقدمت مكلارين على نسخه لاحقًا.
تكشف هذه الصورة عدّة تفاصيل من سيارة فورس إنديا لعلّ أبرزها المبرّدات الداخليّة وتوضيب وحدة الطاقة أثناء عمل الفريق على تجميع السيارة.
يمكنكم رؤية مدى تعقيد الجناح الأمامي لسيارة فورس إنديا على صعيد تشكيل التيارات الهوائيّة قبيل الإطار الأمامي. قام المصمّمون بفصل القسم الخارجي عبر إنشاء نفق بهدف التعامل مع الاضطرابات الهوائيّة الناجمة عن الإطار. بوسعكم ملاحظة عدم طلاء أيٍّ من الأجزاء الخارجيّة أيضاً.
لا تُظهر هذه الصورة حزمة التبريد المستخدمة في البرازيل فحسب، بل تكشف أيضاً تصميم نظام التعليق الخلفي الذي يعمل على توفير تدفّق هواء نقي أعلى الناشر.
قدّمت رينو هذه الزعانف الجانبيّة الجديدة قبل بضعة سباقات، بالرغم من عدم خوض السباق بها بعد اختبارها الأوّل. يتضمّن التصميم مكوّنًا ثانويًا، وشفرات قصيرة عموديّة فاصلة بين الجزء الأوّلي والصفيحة السفليّة للزعانف الجانبيّة الرئيسيّة، إلى جانب مراجعة للصفيحة السفليّة.
تستخدم مرسيدس المزيد من فتحات التبريد في البرازيل عبر اعتماد فتحة تصريف حول الذراع الأماميّة لنظام التعليق.
تستخدم مرسيدس القرص ذا صفوف ثقوب التبريد الستّة من أجل التعامل مع متطلّبات حلبة إنترلاغوس.
ثبّت فريق رينو عدّة أنظمة استشعار أسفل فتحة التهوية العلويّة من أجل قياس ضغط الهواء في ذلك الجزء من السيارة خلال التجارب وذلك ضمن تحضيرات الفريق لتضمين تصميم الطوق في الموسم المقبل.
تمنحنا هذه الصورة نظرة على التفاصيل الدقيقة لناشر سيارة مرسيدس وقسمه الخارجي الملتفّ إلى الداخل.
تُوفّر هذه الزاوية نظرة على الشفرة المثبّتة داخل الصفيحة الجانبيّة والأشرطة السفليّة التي توجّه التيارات الهوائيّة تحت الجناح.
تتّبع عتلات القابض التي يستخدمها ماسا تصميمًا مشابه للذي استخدمته مرسيدس وفيراري للمساعدة على تحسين شعور السائق بالعتلة. في هذه الحالة يُشبه التصميم الكماشة بدل النسخة المغلقة التي يستخدمها فريقا الصدارة.
تساعد هذه الشفرة أعلى حافة أرضيّة سيارة رينو على تحسين حركة التيارات الهوائيّة في تلك المنطقة.
باتت الملحقات المنفصلة عن الناشر تُكوّن جداره الخارجي مع تطوّر تصميم فريق هاس على مدار الموسم.
تتقاطع دعامة الجناح الخلفي مع عادم سيارة هاس وهي فكرة قدّمها فريق تورو روسو للمرّة الأولى.
أضاف فريق ويليامز منذ فترة فتحة على دعامة الجناح الأمامي مشابهة لمكلارين، بالرغم من أنّ الأخيرة تستخدم عدّة فتحات.
نظرة مقرّبة على الفتحات الهرميّة منعدمة الحواف على الجناح الخلفي والأشرطة المعدنيّة الصغيرة التي تعمل على زيادة صلابة التصميم.
أبرز التعليقات