اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط

مشاكل برمجيّة تُصعّب من مهمة رينو في اليوم الأوّل من التجارب الشتوية

عانى السائق البريطاني جوليون بالمر من مشاكل برمجيّة على سيارته حالت دون تجاوزه لحاجز الـ37 لفة خلال اليوم الافتتاحي للتجارب الشتوية الأولى على حلبة برشلونة الإسبانية.

جوليون بالمر، سيارة فريق رينو "أر.أس16"

أكس بي بي Images

جوليون بالمر، سيارة فريق رينو
جوليون بالمر، رينو
جوليون بالمر، سيارة فريق رينو
جوليون بالمر، سيارة فريق رينو
جوليون بالمر، سيارة فريق رينو
جوليون بالمر، سيارة فريق رينو
جوليون بالمر، سيارة فريق رينو

بالمر الذي من المُنتظر أن يبدأ مشواره الرسمي بالفورمولا واحد خلال سباق جائزة أستراليا الكُبرى، أنهى اليوم الأوّل في برشلونة بالمركز الأخير على متن سيارة رينو "آر.أس16" بفارق 4.5 ثانية عن صاحب الصدارة سيباستيان فيتيل.

"إنه يوم أوّل مُخيّب للآمال" قال بالمر في حديثه لوسائل الإعلام، ثم تابع: "كان يوماً صعباً. ولكن المشاكل التي تعرّضنا لها هي مشاكل اعتياديّة في اليوم الأوّل من التجارب، ولكن من المُؤكّد بأننا كُنّا نودّ قطع المزيد من اللّفات".

وأكمل: "إنه أمرٌ مؤلم. لقد تمّ تخفيض عدد أيام التجارب من 12 إلى 8 والآن أنهيت اليوم الأوّل وفي جعبتي 37 لفة. إنه شيء غير مثالي".

وتابع قائلاً: "قطعتُ الكثير من اللّفات العام الماضي، إذ يُمكن القول بأنّ السيارة الحالية هي تطوير لسيارة العام الماضي لذلك لم أشعر باختلافٍ كبير. ولكنه أمرٌ مُخيّب للآمال إذ بقي أمامي 3 أيام للتجارب فقط".

وأوضح البريطاني بأنّ المشاكل التي تعرّض لها كانت برمجيّة إذ يتوقّع أن يتمّ حلها في الغد.

وقال: "لم تكن المشاكل بوحدة الطاقة، بل كانت ذات صلة بالبرمجيات. وعلينا أن نرى ما إذا كانت بسبب وحدة الطاقة أم لا. حاول الفريق العمل طوال اليوم من أجل معالجة المشكلة، وقد أحرزنا بعض التقدّم، إذ آمل أن يتمّ إصلاح المشكلة في المساء".

"من الواضح" بأنّ المحرّك ليس بقوّة الآخرين

بعد حصوله على فرصٍ للجلوس خلف مقود سيارة لوتس التي استخدمت محرّك مرسيدس في العام الماضي، اعترف بالمر أنّه لاحظ الفارق بين وحدة طاقة الصانع الألماني ومحرّك رينو.

وقال في هذا الصدد: "هناك فارق، من الواضح بأنّ محرّكنا ليس بنفس قوّة محرّك مرسيدس ويمكن الشعور بذلك".

وأضاف: "لكن هناك فوائد أيضاً، إذ أنّ استجابة المحرّك جيّدة، يعمل موظّفو قسم المحرّكات في رينو بجد. عملنا معهم طوال الفترة الشتويّة وهم يملكون تحكّماً جيّداً بإجراءات واستجابة المحرّك".

وأكمل: "لكنّنا متخلّفون عن مرسيدس من ناحية الطاقة في الوقت الراهن".

الكثير من التحديثات ستدخل على السيارة

لم يكن سراً أنّ سيارة «لوتس إي23» السابقة لـ «رينو آر.أس16» لم تحصل على الكثير من الترقيات في 2015، وباعتبارها قاعدة للمقاتلة الجديدة، أشار بالمر أنّ الكثير من التعديلات ستدخل على سيارة رينو قبل سباق ملبورن.

وقال في هذا الصدد: "هناك الكثير من التعديلات. يمكن القول أنّ السيارة قد تمّ تجهيزها في الدقائق الأخيرة حيث قام طاقم الفريق بعملٍ رائع من أجل تقديمها عند الساعة التاسعة صباحاً".

وأضاف: "لكن هناك الكثير من الترقيات التي سيتمّ إدخالها على السيارة خلال الأيام المقبلة والأسبوع المقبل وسباق ملبورن، إذ تتغيّر السيارة كثيراً".

يُشار إلى أنّ البريطاني سيواصل قيادة السيارة يوم غدٍ الثلاثاء، قبل تسليم المهام إلى زميله كيفن ماغنوسن لخوض اليومين الأخيرين.

Be part of Motorsport community

Join the conversation
المقال السابق أجزاء "غير اعتياديّة" على سيارة مرسيدس في الأيّام المقبلة
المقال التالي باتون: مشاكل مكلارين في استخدام الطاقة "تحسنت بالتأكيد"

Top Comments

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط