اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط

مرسيدس واجهت مخاوف حيال محركها بعد مشكلة بيريز

اعترف توتو وولف مدير فريق مرسيدس أنّ العلامة الألمانية راودتها المخاوف عقب المشكلة التي أصابت محرك سيارة سيرجيو بيريز.

فالتيري بوتاس، مرسيدس وسيرجيو بيريز، فورس إنديا

مارك ساتون/ صور لات

توتو وولف، الرئيس التنفيذي لفريق مرسيدس
لويس هاميلتون، مرسيدس وفالتيري بوتاس، مرسيدس وسيباستيان فيتيل، فيراري وماكس فيرشتابن، ريد بُل ريسينغ ودانيال ريكاردو، ريد بُل ريسينغ
فالتيري بوتاس، مرسيدس
توتو وولف، الرئيس التنفيذي لفريق مرسيدس وديتر زيتشه، المدير التنفيذي لشركة دايملر
لويس هاميلتون، مرسيدس
لويس هاميلتون، مرسيدس
فالتيري بوتاس، مرسيدس

أحرز لويس هاميلتون فوزاً سهلاً لصالح مرسيدس في بول ريكار، حيث قدّم المصنّع الألمانيّ محركه المحدّث الذي وصفه بالخصائص 2.1.

واضطرت فورس إنديا الفريق الزبون لدى مرسيدس إلى استدعاء بيريز لينسحب من السباق بسبب مشكلة في المحرك، بينما أوضح وولف أنّ المخاوف راودته حيال تكرار تلك المشكلة لسيارة هاميلتون، أو زميله فالتيري بوتاس أو سائقَي ويليامز.

ولم تحصل أية مشكلة مع المحرك قبل نهاية السباق.

وحين سُئِل إن راودته المخاوف عندما توقف بيريز، أجاب وولف: "نعم، لأننا مع وحدة طاقة جديدة، وأنت على الدوام تنصتُ بكل اهتمام، تنظر إلى البيانات لترى ما يحصل".

وأضاف: "إن عانت إحدى وحدات الطاقة الستّ من مشكلة – علمنا أنها خسارة ضغط الماء – فمن الواضح أنّ عليك الإنصات جيداً لمعرفة ما يحصل مع محركاتك".

وهيمنت مرسيدس بشكل طاغٍ على كامل مجريات حقبة المحركات الهجينة سداسية الأسطوانات والمزوّدة بشاحن توربيني منذ موسم 2014، لكنّها وجدت منافسة قوية للغاية من قبل فيراري التي يبدو أنها تجاري السهام الفضية منذ بداية موسم 2018 الجاري.

وأوضح وولف أنه "من الصعب للغاية القول" إن كانت الخصائص 2.1 قد وضعت مرسيدس في الأمام من جديد.

"عندما تنظر إلى بيانات التصفيات، فإنّ أسرع سيارة على المقاطع المستقيمة كانت فيراري بقيادة كيمي رايكونن" قال وولف.

وأكمل: "لكننا نعتقد أنه كان ربما على حزمة انسيابية مختلفة".

وتابع: "ثلاث وحدات طاقة متقاربة للغاية مع بعضها: رينو، فيراري ونحن، في الوقت الراهن".

وأضاف: "يتعلق الأمر بإيجاد الكسب في الأداء من دون التأثير على الموثوقية، وتلك هي الفكرة".

واسترسل: "ستتواصل هذه المعركة حتى نهاية الموسم".

أهمية الفوارق الضئيلة

ولم يبدُ هاميلتون مقتنعاً أنّ المحرك المحدّث لعب دوراً حاسماً في فوز مرسيدس، أو في فوزه الثالث لهذا الموسم والذي أعاده إلى قمة ترتيب السائقين.

وأشار وولف إلى أنّ التغيير في أداء الفريق بدأ منذ كندا، حين لم تنجح مرسيدس في تقديم الحزمة الجديدة كما كان مخططاً لكنها عانت مع السيارة أيضاً، بينما أثبت سباق فرنسا "أن الفوارق الضئيلة هامة".

فقال: "لقد تراجعنا في مونتريال لأننا لم نتمكن من جلب وحدة الطاقة الجديدة، وكنا نستعمل وحدة الطاقة رقم 1 للسباق السابع على التوالي، بينما قام الجميع بتقديم محركاتهم الجديدة المحدثة. وذلك لم يساعدنا بالتأكيد".

وتابع: "نحن نتعلم بشكل متواصل وثابت الآن، وذلك كي نحدد إعدادات السيارة بالطريقة الصحيحة بالتوافق مع الإطارات".

وأكمل: "بالطبع، قمنا بجلب محرك محدث إلى السيارة، وكان من الجيد رؤية تناغم كل شيء معاً".

واختتم: "جميع تلك الفوارق الضئيلة تكاملت مع الأداء المتماسك الذي نجحنا في تقديمه طوال فترة نهاية الأسبوع في فرنسا".

Be part of Motorsport community

Join the conversation
المقال السابق رينو تنفي محاولات ضمّ المصمم نيوي إلى صفوفها
المقال التالي هوندا تعتقد بأنّها واجهت مشاكل مختلفة على محرّكين متعطّلين

Top Comments

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط