اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط

لماذا يُمثّل رايكونن المعيار الحقيقي لفيراري في 2018

حقّق سيباستيان فيتيل الفوز في سباقَين من أصل السباقات الثلاثة الأولى لموسم 2018 من بطولة العالم للفورمولا واحد، لكنّ زميله كيمي رايكونن يُمثّل المعيار الحقيقي لقوّة الحصان الجامح بداية هذا الموسم.

كيمي رايكونن، فيراري

كيمي رايكونن، فيراري

غلين دنبار / صور لات

كيمي رايكونن، فيراري وفالتيري بوتاس، مرسيدس
كيمي رايكونن، فيراري
كيمي رايكونن، فيراري
كيمي رايكونن، فيراري ولويس هاميلتون، مرسيدس
كيمي رايكونن، فيراري ولويس هاميلتون، مرسيدس
كيمي رايكونن، فيراري
كيمي رايكونن، فيراري
سيباستيان فيتيل، فيراري وكيمي رايكونن، فيراري ولويس هاميلتون، مرسيدس وفالتيري بوتاس، مرسيدس وماكس فيرشتابن، ريد بُل ريسينغ ودانيال ريكاردو، ريد بُل ريسينغ

بالنظر إلى أنّ بطل العالم أربع مرّات أصغر سنًا ويتمتّع بأداء أفضل مؤخّرًا فلم يكن من المفاجئ رؤيته يستغلّ الأيّام السيّئة التي مرّت بها مرسيدس ويُمثّل في الوقت ذاته المعيار خلال الأيّام الجيّدة التي تمرّ بها فيراري.

لكنّ عودة رايكونن القويّة من موقعه كسائقٍ ثانٍ ليكون منافسًا ثابتًا في المقدّمة مطلع هذا العام تختلف كثيرًا عن سجلّه الأخير.

إذ كان الفنلندي تنافسيًا منذ بداية كلّ عطلة نهاية أسبوع حتّى الآن هذا العام وهو أقرب من أيّ وقتٍ مضى من فيتيل على جميع الأصعدة.

بلغ تفوّق فيتيل على رايكونن خلال التجارب التأهيليّة 0.073 ثانية، وذلك بالمقارنة مع 0.391 ثانية على مدار السباقات الثلاثة ذاتها العام الماضي، و0.276 ثانية على مدار الموسم بأكمله.

ويُعدّ هذا أفضل أداء تنافسيٍ يُقدّمه رايكونن على مدار اللفّة الواحد منذ الثلث الأخير لموسم 2016 عندما بدا فيتيل منزعجًا بعد فشل تطلّعات فيراري للمنافسة على اللقب في ذلك العام.

وفي حال مقارنة ذلك بمعدّل أفضل زمنٍ على الإطلاق (اعتماد أسرع لفّة على مدار عطلة نهاية الأسبوع كنسبة مئويّة) من السباقات الثلاثة الأولى هذا العام، فإنّ الفنلندي يتلقّى أيضاً أخبارًا جيّدة: بلغت نسبة رايكونن في السابق 100.810 بالمئة بالمقارنة مع نسبة لويس هاميلتون البالغة 100.01 بالمئة وفيتيل 100.355 (العام الماضي)، لكنّ الفنلندي قلّص ذلك هذا العام إلى 100.359 بالمئة، بينما يتواجد فيتيل في الصدارة بـ 100.277 بالمئة وهاميلتون بـ 100.312 بالمئة.

ويبدو بأنّ استجابة السيارة مثّلت العامل المحفّز لهذه الصحوة. إذ أنّ رايكونن عادة ما أظهر عدم قدرة على التأقلم مع السيارة التي لا تتناسب مع أسلوب قيادته.

لكنّ بطل 2007 بدا مرتاحًا منذ البداية داخل سيارة "اس.اف71اتش" التي حافظت على ثبات أداء سابقتها ومنحت السائقَين شعورًا جيّدًا ومقدّمة مستقرّة في الظروف المختلفة.

وكان من الواضح أنّ رايكونن لم يتمكّن من السيطرة بشكلٍ كامل على سيارة 2017 بالسرعة ذاتها مثل زميله فيتيل، لكنّ أداءه تحسّن مع تقدّم الموسم، كما أنّ تحسينات فيراري كانت تعني قدرة رايكونن على تقديم وتيرة سريعة منذ البداية هذا العام.

كما أنّ عوامل خارجة عن سيطرته – مثل سيارة الأمان في أستراليا، ومشكلة توقّف الصيانة في البحرين واستراتيجيّة فيراري السيّئة في الصين – كلّفته النتائج التي يستحقّها أداؤه الحالي، لكنّ الفنلندي يفتقد لشيء ما أيضاً.

إذ كان من المحبط رؤية رايكونن يفشل في ترجمة وتيرته القويّة في التجارب الحرّة في البحرين والصين وعليه تحمّل جزء من اللوم بعد تفوّق فيتيل عليه في التصفيات.

ومن ثمّ بعد انطلاقته القويّة في الصين، يُمكن القول بأنّ رايكونن قدّم تحديًا خجولًا بعض الشيء في مواجهة فيتيل بالتوجّه إلى المنعطف الأوّل.

ولم تعد هناك الكثير من الشكوك بخصوص لعب رايكونن لدورٍ أكثر إقناعًا مطلع هذا العام، لكنّه يحتاج لجمع راحته داخل السيارة بلمسة ختاميّة سحريّة ضمن سعيه لتحقيق فوزه الأوّل خلال فترته الثانية مع فيراري.

ويبدو رايكونن مكسبًا أكثر أهميّة لفريقه وللفورمولا واحد على هذه السيارة الجديدة بالمقارنة مع ما كان عليه في المواسم الماضية.

Be part of Motorsport community

Join the conversation
المقال السابق الغموض يحيط بالعتلة الثالثة السريّة على مقود سيارة فيتيل
المقال التالي «فيا» تفرض المزيد من القيود الجديدة على نفث غازات العادم

Top Comments

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط