اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط
أخبار عاجلة

رينو الجديدة تطوير لسيارة الموسم الماضي من لوتس

صرّح نيك شيستر المدير التقني في رينو أن "آر.إس.16" الجديدة هي عبارة عن تطوير لسيارة الموسم الماضي من لوتس.

جوليون بالمر، سيارة فريق رينو "أر.أس16"

الصورة من قبل: أكس بي بي Images

جوليون بالمر، سيارة فريق رينو
جوليون بالمر، سيارة فريق رينو
أنف سيارة فريق رينو
سيارة فريق رينو
سيارة فريق رينو
جوليون بالمر، سيارة فريق رينو
جوليون بالمر، سيارة فريق رينو
جوليون بالمر، سيارة فريق رينو

قاد جوليون بالمر السيارة الجديدة في بضعة لفات حول حلبة برشلونة اليوم في أعقاب العودة الرسمية للصانع الفرنسي إلى معترك البطولة العالمية كفريق مصنعي.

تختصر السيارة الكثير من الجهد الذي بذله الفريق - بعد انتقاله إلى وحدة طاقة رينو إثر موسم واحد استعمل فيه محركات مرسيدس، كما أن السيارة الحالية مبنية كذلك على التصميم الانسيابي لسيارة لوتس.

حيث قال شيستر: "تمّ بناء « آر.إس.16» الجديدة على أسس سيارة الفريق الماضية، لكننا قمنا بإدخال تعديلات كبيرة للتأقلم مع وحدة طاقة رينو الجديدة «آر.إي.16»".

وأكمل: "تكمن أهم التعديلات في القسم الخلفي من الهيكل، خاصة في كيفية توضيب جهاز التبريد".

وأضاف: "يعتبر تصميم بقية السيارة عملية تطويرية؛ لدينا قاعدة جيدة قمنا بالبناء عليها من الموسم الماضي، حيث أخذنا المبدأ العام ولم نقم بتعديلات جوهرية".

وتابع: "من الناحية الانسيابية على سبيل المثال، أبقينا على الخصائص التي تسمح للسائقين بالحصول على أداء ثابت، حيث أضفنا المزيد من الارتكازية لرفع مستويات التماسك أكثر".

واستطرد: "كما ساعدنا ثبات القوانين الخاصة بهذا الجانب في عملية تطوير السيارة".

واستدرك: "قمنا بزيادة سماكة حواف قمرة القيادة لرفع مستوى السلامة، كي تتحمل مستويات أعلى من الضغط كما أصبح لزاماً تصميم أنبوبَي عادم، وبعيداً عن ذلك فلم نقم بتعديل الكثير".

طاقة أكثر من محرك رينو

تُصرُّ رينو أنها استطاعت استخلاص المزيد من الطاقة دون التضحية بعامل جدارة التشغيل.

إذ قال ريمي تافين، المدير التقني لقسم المحركات: "يعتبر موسم 2016 فرصةً حقيقيةً لنا جميعًا في رينو".

وتابع: "لذا إنها فرصة كي نستفيد من الدروس التي استخلصناها من موسم 2015 بشكلٍ إيجابيّ ونوجد أسسًا متينة في فيري شاتيون وإنستون".

وأضاف: "تمكنا بالفعل من التقدم بعض الخطوات للأمام خلال هذه الفترة القصيرة التي عملنا فيها معًا. كانت عملية دمج وحدة الطاقة ضمن الهيكل مهمةً هائلة ولكنه عهدٌ بالنية الحسنة من كلا الطرفين بأننا سنكون قادرين على الملاءمة بين وحدة الطاقة والهيكل جيدًا بحيث نُنجز انطلاقتنا الأولى من دون مشاكل، وهو أمرٌ لم يكن بالهيّن ضمن هذا الإطار الزمني الضيق".

وأكمل: "مثل الهيكل، تعتبر وحدة الطاقة المستخدمة هذا الموسم استكمالاً للعمل الذي بدأناه الموسم الماضي مع بعض الأفكار الإضافية".

وأضاف: "أجرينا بعض التغييرات على غرف الاحتراق وأنظمة الشاحن التوربيني والإلكترونيات من أجل توفير المزيد من الطاقة، من دون التضحية بعامل الموثوقية".

وأضاف: "لغاية الآن كانت الاختبارات التي أجريناها على جهاز الداينو واعدةً للغاية ونتطلع قُدمًا للحصول على بعض ردود الفعل من السائقين حالما نُجري التجارب على الحلبة".

كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت

انضمّ إلى المحادثة
المقال السابق فيتيل يتقدّم على هاميلتون في الفترة الصباحيّة الأولى من تجارب برشلونة
المقال التالي هلكنبرغ: اتجاه الفورمولا واحد لاعتماد مقصورة قيادة مغلقة خاطئ

أبرز التعليقات

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط