اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط

روزبرغ يقول أنّ سلسلة انتصاراته الخمسة ليست مدعاةً للرضا عن النفس

يُمكن أن يرى الألماني نيكو روزبرغ أنّ الزخم يقف إلى جانبه أثناء توجّهه نحو جائزة الصين الكبرى بعد سلسلة انتصاراته المتتالية الخمسة الحاليّة في الفورمولا واحد.

الفائز بالسباق نيكو روزبرغ، مرسيدس

الصورة من قبل: مرسيدس ايه ام جي

الانطلاقة: نيكو روزبرغ وفالتيري بوتاس، ويليامز ولويس هاميلتون، مرسيدس
المؤتمر الصحفي: لويس هاميلتون، مرسيدس ونيكو روزبرغ، مرسيدس
نيكو روزبرغ يتصدر الانطلاقة
لويس هاميلتون، مرسيدس وفالتيري بوتاس، ويليامز
نيكو روزبرغ يحتفل مع فريق مرسيدس بعد فوزه بالسباق
الفائز بالسباق نيكو روزبرغ، مرسيدس
لويس هاميلتون، مرسيدس وفالتيري بوتاس، ويليامز

لكنّ سائق مرسيدس يُدرك جيّداً أن تواجد زميله لويس هاميلتون لا يترك له مجالاً للشعور بالرضا، إذ يتوجّب عليه العمل بلا كلل ولا ملل لمواصلة تأديته الحاليّة.

بل لم يغفل روزبرغ عن حقيقة أنّ نجاحاته الأخيرة كان جزءٌ منها بسبب الظروف التي أحاطت باللفّات الأولى للسباق بالرغم من أنّ قيادته البارعة تُعدّ جزءاً لا يتجزّء من هذه المعادلة.

بالرغم من أنّ هاميلتون أحرز قطب الانطلاق الأوّل في أستراليا وماليزيا، إلّا أنّ انطلاقة ضعيفة في كليهما تسبّبت في تعرّضه لحادثين عند المنعطف الأوّل خلال السباقين ليتراجع إلى الخلف نتيجة لذلك.

لكن بدل الشعور بالسعادة كون فرص نجاح هاميلتون قد تعرّضت لنكسة بسبب ضعف انطلاقاته، يُدرك روزبرغ جيّداً أنّ زميله لن يضيع الكثير من الوقت قبل أن يعود إلى سابق عهده.

"لست مبتهجاً بمشاكله" قال الألماني بعد سباق البحرين، وأضاف: "أركّز فقط على عملي وتقديم انطلاقة مثاليّة كما في سباق البحرين للتغلّب عليه بتلك الطريقة. ذلك ما أنا سعيدٌ لأجله في الوقت الحاضر".

وأكمل: "في الوقت ذاته سيعود هاميلتون إلى القوّة التي ظهر عليها خلال الموسمين الماضيين ذلك مؤكّد".

هدوء هاميلتون

تقبّل روزبرغ لفكرة التهديد المتواصل الذي يمثّل هاميلتون يأتي أساساً من الثقة التي يظهرها بطل العالم ثلاث مرّات في الوقت الحاضر.

كان من السهل ملاحظة الإحباط الذي يشعر به هاميلتون في الماضي كلّما خسر معركة لصالح زميله، حيث كان يسعى جاهداً للحصول على أجوبة حول ما حدث.

لكنّ البريطاني يعلم جيّداً الآن أنّ ما حدث في أستراليا والبحرين لم يكن بسبب ضعف قيادته وإنّما تلاشت فرصه في كلا السباقين منذ المنعطف الأوّل.

ويصرّ هاميلتون على أنّ انطلاقات السباقات لن تصبح نقطة ضعفه خلال هذا الموسم. وقال حيال ذلك: "لن تكون نقطة ضعفي... لا داعي للقلق".

في الحقيقة يحافظ سائق مرسيدس على ارتياحه حول وضعه الحالي لأنّه يعلم جيّداً أنّ بوسعه تقديم أداء قويّ.

وقال الفهد الأسمر في البحرين: "إنّها لعبة نفسيّة. الأمر أشبه بلعبة أو معركة، لكن أعتقد أنّني في أفضل موقعٍ جيّد لي من الناحية النفسيّة بعد الخبرة التي حصّلتها. لا يمكن لأيّ شيء تقريباً تغيير ذلك".

وأكمل: "لا أحد يحبّ الخسارة، وجميع طاقمي في مصنع الفريق يعملون جاهدين وكذلك الأمر بالنسبة لمهندسيّ، كان من السهل ترجمة قطب الانطلاق الأوّل في مناسبتين إلى انتصارين، لكنّ ذلك لم يحدث".

وتابع: "نشعر بالألم جميعاً لكنّني أخبرتهم أنّ طريقاً طويلاً أمامنا لذلك لا يجب الشعور بالضغط. سنواصل العمل بجدٍ كما هو الحال دائماً".

وأضاف: "لا يمكننا الفوز بجميع السباقات، لننظر إلى الملاكم محمّد علي ونزاله في الزايير عام 1974، كان الملاكم الآخر يعتقد أنّه فاز لكنّه لم يفز في النهاية".

يتّفق كلا سائقي مرسيدس على تلك النقطة: لم يعلن هاميلتون هزيمته بعد.

كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت

انضمّ إلى المحادثة
المقال السابق فرق الفورمولا واحد عليها الالتزام بالوقت من أجل إصلاح نظام الجوائز المالية
المقال التالي تحليل: هل لا يزال من المبكّر أن ينتقل فيرشتابن إلى أحد فرق الصدارة؟

أبرز التعليقات

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط