اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط
أخبار عاجلة

رايكونن: "لا جدوى" من لوم فيتيل على أخطائه

يرى كيمي رايكونن أنّه "لا جدوى" من تحليل موسم زميله ضمن صفوف فيراري سيباستيان فيتيل من قِبَل المنتقدين ولومه على ما اقترفه من أخطاء هذا العام.

كيمي رايكونن، فيراري وسيباستيان فيتيل، فيراري

الصورة من قبل: مانويل غوريا / صور ساتون

كان فيتيل ندًّا قويًا لسائق مرسيدس لويس هاميلتون خلال النصف الأوّل من هذا الموسم، لكنّه لم يُحرز سوى فوز وحيد منذ انسحابه بينما كان في صدارة سباق جائزة ألمانيا الكبرى عندما كان على إطارات ملساء ضمن أجواء ممطرة.

إذ وخلال السباقات الثمانية التي تلت ذلك، اقترف الألماني أخطاء جسيمة، أبرزها التفاف سيارته خلال اللفّة الأولى في سباق إيطاليا عقب احتكاكه بهاميلتون.

وفي معرض حديثه ضمن حوارٍ حصري لموقعنا "موتورسبورت.كوم" في أوستن نهاية الأسبوع الماضي، وقبل أن يعاني فيتيل من التفاف آخر لسيارته في اللفّة الأولى ما أضعف من آماله المتضررة بالفعل للبقاء ضمن معركة اللقب، قال رايكونن أنّه من السهل للغاية الحكم على ما حصل من أخطاء بعد حدوثها.

"لا أعلم إذا ما كان ارتكب العديد من الأخطاء بالفعل. كان الخطأ واضحًا في ألمانيا، لكنّ ما حصل بعد ذلك كان ضمن ظروف مخادعة وصعبة" قال الفنلندي.

وأضاف: "لا أعلم إذا كان لذلك أثر بالفعل في النتيجة النهائية، فمن الصعب الجزم بذلك. هنالك دومًا من يحاولون توجيه أصابع الاتّهام واللوم هنا وهناك، أو من يقولون «لهذا السبب لم يتمكّن من إحراز الفوز».

وتابع: "وكما تعلمون، إذا ما أردنا توجيه أصابع اللوم إلى أحد ما، فهنالك ملايين الأمور التي يُمكن قولها، «نعم، كان ينبغي عليه فعل ذلك بهذه الطريقة، إذ كانت النتيجة النهائية لتكون مختلفة»".

وأكمل: "من السهل للغاية قول ذلك بعد حدوث هذه الأمور. إذ بإمكانك توجيه اللوم على أمور حدثت منذ عشرة أعوام، وأنّه كان ينبغي عليك فعل ذلك حينها لتحقق الفوز. إنّها طريقة غير مُجدية في التعامل مع الأمور".

يُشار إلى أنّ خطأ فيتيل في أوستن كان ليسهّل على هاميلتون حسم لقب بطولة العالم في الفورمولا واحد هناك، لكنّ الألماني نجح بشقّ طريقه ليُنهي السباق رابعًا، في حين أنهى رايكونن جفاف انتصاراته الذي دام لـ113 سباقًا عبر فوزه على حلبة الأمريكيتين متفوقًا على هاميلتون الذي اكتفى بالمركز الثالث.

وما يزال هاميلتون بصدد حسم لقبه الخامس في الفئة الملكة، ما يعني أنّ انتظار فيراري لتحقيق لقب البطولة سيتواصل، فيما سيظلّ رايكونن آخر بطل عالم حظيت به قلعة مارانيللو لموسمٍ واحد آخر على الأقلّ.

"لا أفكّر كثيرًا في هذا الأمر حقيقةً، لذا ربما في يوم ما، وعندما أتوقّف، أبدأ بالتفكير والقول «أنا سعيدٌ بكوني بطل عالم مع فيراري»" قال رايكونن.

واختتم: "لكنّني في الحقيقة لا أفكّر بأنّه «نعم، أنا آخر بطل فعلي لفيراري». يقول الناس ذلك، لكنّ الأمور سارت هكذا حتّى الآن. سننتظر ونرى ما سيحدث هذا العام والعام المُقبل".

كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت

انضمّ إلى المحادثة
المقال السابق ريكاردو يرغب بمقاربة "أكثر منطقية" لقوانين الأعلام الحمراء
المقال التالي هاميلتون: الفورمولا واحد بحاجة لحلّ مشاكل التسابق "الجذريّة"

أبرز التعليقات

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط