اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط

تحليل تقني: ريد بُل ستستخدم أنفاً أقصر

في محاولة لتحدّي مرسيدس مرّة أخرى، ستقوم الحظيرة النمساويّة ريد بُل بتقديم أنفٍ جديدٍ لسيارتها أقصر من الحالي يقترب من الحدود القصوى التي تفرضها القوانين.

ماكس فيرشتابن، ريد بُل

الصورة من قبل: محتوى ريد بُل

دانيال ريكاردو، ريد بُل
ماكس فيرشتابن، ريد بُل
دانيال ريكاردو، ريد بُل
ماكس فيرشتابن، ريد بُل
دانيال ريكاردو، ريد بُل
دانيال ريكاردو، ريد بُل

تُشير المصادر إلى أنّ الجناح الأمامي الجديد، الأقصر بـ 1.5 سنتيمتر من النسخة التي يستخدمها الفريق حتّى الآن، توجّب عليه اجتياز اختبارات التصادم الإلزاميّة التي يفرضها الاتّحاد الدولي للسيارات "فيا".

لكن من الممكن أن يجد الجناح الأمامي الجديد طريقه إلى السيارة خلال عطلة نهاية هذا الأسبوع، أو يتمّ تأجيل استخدامه إلى السباق المقبل في باكو حيث ستقدّم أيّة تحسينات انسيابيّة دفعة إلى الأمام بالنظر إلى الخطوط المستقيمة الطويلة على الحلبة.

طول الأنف

تبدأ عمليّة البحث عن الأداء في الفورمولا واحد من الجناح الأمامي وأنف السيارة بما أنّهما أوّل هيكلان يعترضان التيارات الهوائيّة القادمة نحوها.

وكان التقليد المتّبع قبل 2014 يتمثّل في تصميم الأنف عند أقصى ارتفاعٍ تسمح به القوانين، ليس فقط للحصول على تيارات هوائيّة ذات جودة عالية أسفل الأنف لعبور شفرات التوجيه والفاصل فحسب، وإنّما لاستخدام المنطقة "المحايدة" من الجناح الأمامي بطريقة معيّنة أيضاً.

بشكلٍ مماثلٍ لعُلب الكاميرات على المنطقة "المحايدة، تحاول الفرق الحصول على أفضليّة انسيابيّة لا يجب أن تكون متوافرة بالأساس.

رُبّما تُعرف المنطقة "المحايدة" بالدوّامات التي تولدّها نقطة التقائها مع قسم الرفرفات والتي تُعرف بدوامات "واي250".

لكن مع تغيّر القوانين في 2014، تمّ التركيز بشكلٍ خاص على هيكل الأنف وكيفيّة تفاعله مع المنطقة "المحايدة".

نتيجة لذلك حاولت جميع الفرق اعتماد تصميم أنفٍ قصيرٍ حتّى الحدّ الأدنى الذي تسمح به القوانين، حيث تكون حافة الأنف عند أبعد نقطة في الخلف فوق المنطقة "المحايدة".

وتمنع القوانين تواجد القسم السفلي من حدبة الأنف أعلى من 135 ملم فوق السطح المعياري ما يعني عمله بشكلٍ متواصل مع المنطقة "المحايدة" لكنّ قدر التفاعل يعتمد على موقع الأنف بالمقارنة معها.

قد يُنظر إلى ذلك على أنّه تأثير ثانوي غير مرغوبٍ فيه للقوانين أو فرصة يجب التشبّث بها.

استخدمت ريد بُل أنفاً أطول بقليل من المسافة الدنيا التي تفصله عن المحور والتي تُقدّر بـ 850 ملم، حيث كانت تهدف بذلك إلى تقليص تأثير ضعف وحدة طاقتها من خلال جعل السيارة أكثر كفاءة من الناحية الانسيابيّة.

من المرجّح أن يكون الفريق قد بدأ بتحضير الجناح الجديد منذ فترة طويلة، حيث سمحت زيادة القدرة الحصانيّة لمحرّك رينو الذي يحمل علامة «تاغ» للمصمّمين بنقل تركيزهم لمحاولة استخراج أداءٍ إضافي من هذا القسم من السيارة.

كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت

انضمّ إلى المحادثة
المقال السابق مُعاناة فريق رينو في كندا مردّها إلى ضعف التعامل مع الحفف الجانبيّة
المقال التالي فيتيل يُسجّل أسرع زمن في التجارب الحُرّة الثالثة في كندا

أبرز التعليقات

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط