نظام التجارب التأهيليّة الجديد يجتاز العقبة الأخيرة لاعتماده رسميًّا في 2016
وافقت فرق الفورمولا واحد اليوم الخميس بالإجماع على اعتماد نظام الإقصاء الجديد للتجارب التأهيليّة في سباق جائزة أستراليا الكُبرى، نهاية الأسبوع المُقبل.
الصورة من قبل: أكس بي بي Images
على الرُغم من مُصادقة المجلس العالمي لرياضة السيارات على القانون الجديد الأسبوع الماضي، إلّا أنه كان ينبغي إعادته إلى طاولة المجموعة الاستراتيجيّة ولجنة الفورمولا واحد من أجل المُوافقة عليه بصورة نهائيّة.
وقد تردّد في الآونة الأخيرة بأنّ فريق فيراري أعرب عن بعض المخاوف تجاه القانون الجديد، إذ كان هُناك احتمال لرفضه من قبل الحظيرة الإيطاليّة.
ومن دون الحصول على الموافقة بالإجماع – كون التغييرات ستُطبّق خلال الموسم الجاري – كانت هُناك فرصة للبقاء على النظام القديم للتجارب التأهيليّة.
ومع ذلك، فإنّ جميع الفرق بما فيها فيراري قد قبلت بإدخال النظام الجديد في 2016.
وكُلّ ما يتبقى الآن هو إقدام الاتحاد الدولي للسيارات "فيا" على إجراء التعديلات الرسميّة المطلوبة على اللّوائح الرياضيّة لموسم 2016 والتي ينبغي القيام بها قبل بداية أسبوع جائزة أستراليا الكُبرى.
وهذا يعني بأنّ نظام الإقصاء الجديد سيُعتمد بدءًا من الجولة الأولى على حلبة ألبرت بارك.
كيف سيعمل النظام الجديد؟
القسم الأوّل من التجارب التأهيلية
- مدته 16 دقيقة
- يتمّ إقصاء أبطأ سائق بعد مرور 7 دقائق
- يتمّ إقصاء أبطأ سائق كُلّ دقيقة و30 ثانيّة حتى نهاية الزمن
- يتمّ إقصاء 7 سائقين بالمجموع، وينتقل 15 سائقًا إلى القسم الثاني
القسم الثاني
- مدته 15 دقيقة
- يتمّ إقصاء أبطأ سائق بعد مرور 6 دقائق
- يتمّ إقصاء أبطأ سائق كُلّ دقيقة و30 ثانية حتى نهاية الزمن
- يتمّ إقصاء 7 سائقين بالمجموع، و8 ينتقلون إلى القسم الثالث
القسم الثالث
- مدته 14 دقيقة
- يتمّ إقصاء أبطا سائق بعد مرور 5 دقائق
- يتمّ إقصاء أبطأ سائق كلّ دقيقة و30 ثانية منذ ذلك الحين وحتّى التلويح بالعلم الشطرنجي
- يبقى سائقان خلال آخر دقيقة و30 ثانية من عمر الحصّة
كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت
انضمّ إلى المحادثةشارك أو احفظ هذه القصّة
Subscribe and access Motorsport.com with your ad-blocker.
From Formula 1 to MotoGP we report straight from the paddock because we love our sport, just like you. In order to keep delivering our expert journalism, our website uses advertising. Still, we want to give you the opportunity to enjoy an ad-free and tracker-free website and to continue using your adblocker.
أبرز التعليقات