سجل مجاناً

  • احصل على وصول سريع إلى مقالاتك المفضلة

  • إدارة التنبيهات بشأن الأخبار العاجلة والسائقين المفضلين

  • اجعل رأيك مسموعًا من خلال التعليق على المقالات.

النسخة

الشرق الأوسط الشرق الأوسط
فورمولا 1 جائزة سنغافورة الكبرى

فيراري "سيطرت" على مشكلة الارتدادات بعد اكتشاف مشكلة في نفق الهواء

أضاف تحديث الأرضية في برشلونة مشكلة الارتدادات عالية السرعة إلى سيارة فيراري للفورمولا 1 لعام 2024.

كارلوس ساينز، فيراري

كارلوس ساينز، فيراري

الصورة من قبل: ليونيل نغ/ صور ساتون

تشعر فيراري أنها تغلبت على مشاكل الارتدادات هذا الموسم، والتي يعتقد كبير مهندسي الأداء جوك كلير أنها ببساطة جزء من التحديات التي يفرضها نظام التأثير الأرضي الحالي.

ووعدت ترقية الأرضية لجائزة إسبانيا الكبرى بالبناء على الأداء الذي قدمته النسخة السابقة التي تم اعتمادها في جولة إيمولا في مايو، ولكنها بدلاً من ذلك تسببت في الارتدادات في المنعطفات ذات السرعة العالية في حلبة برشلونة.

ودفع ذلك فيراري إلى التراجع عن الأرضية الجديدة في سيلفرستون، ومراجعة هندسة الهيكل السفلي لجولة المجر قبل العطلة الصيفية.

وأظهرت فيراري قوة متجددة في باكو مما أدى إلى حصول شارل لوكلير على المركز الأول في التصفيات، وبدا الأداء واعدًا في سنغافورة قبل أن يتسبب حادث كارلوس ساينز في القسم الثالث في إفساد عطلة نهاية الأسبوع للفريق.

وفي شرحه لعملية تحديد جذور المشكلة، أوضح كلير أن الفريق كان بحاجة إلى التحقيق في التباين بين نفق الرياح والحلبة قبل الانتقال إلى مسار تطوير جديد.

وقال البريطاني: "لا يمكنك أبدًا أن تكون واثقًا تمامًا - لكنني أعتقد أن هذه صورة جيدة عن كيفية تطور الجميع".

وأضاف: "لكنك ربما تطرح نفس الأسئلة على [الفرق الأخرى] - هل ضللت طريقك؟ وبالتأكيد بعد إسبانيا، لم نشعر بأننا ضللنا طريقنا، ولكن كان هناك بعض التباين بين ما كان يحدث في نفق الهواء وما كنا نراه على المسار، وكان علينا أن نتغلب على ذلك".

وأكمل: "هذه هي العملية فقط؛ عندما ترى تباينًا، عليك أن تسيطر عليه، وتحاول فهمه، ثم تعود إلى المسار الصحيح. وأعتقد أن ما رأيته منذ ذلك الحين هو أننا فهمنا الأمر، وعُدنا إلى المسار الصحيح، وعلينا فقط أن نكون منتبهين لما قد يحدث تاليًا، لأنه سيكون هناك تباينٌ آخر، لأن هذه هي العملية في الوقت الحالي".

اقرأ أيضاً:

وشرح كلير تحديات تطوير هندسة الأرضية مع اللوائح الحالية، موضحًا أن فعالية نفق الهواء تقل عندما يتعلق الأمر بقياس السيارة في ظروف ديناميكية مختلفة.

وقال إن الاختلافات في ارتفاع الأرضية هي العامل المخفف الرئيسي، حيث تتضخم الاختلافات في ناتج الارتكازيّة بسبب التغييرات الصغيرة في ارتفاع السيارة.

وقال: "يمكننا أن نجعل السيارة ترتد لأعلى ولأسفل. ولكن بالطبع، تبدو البيانات بعد ذلك فوضوية. ولكن مهما كانت البيانات فوضوية على المضمار، يجب على السائق أن يقودها".

وأكمل: "هناك مستوى معين من الارتباط بين النفق والمسار، ومن الصعب أن تحصل على دقة 100 بالمائة. ستواجه دائمًا هذه التباينات ومع تأثير الأرض، تصبح أكبر لأن هذا القرب من سطح المسار يصبح أقوى بمجرد حدوثه".

واختتم بالقول: "عندما تصل إلى الصفر، تفقد كل الارتكازيّة، وعندما تعود إلى خمسة ملليمترات، تحصل على الكثير من الارتكازيّة وتصل إلى هذه المنطقة المرتفعة حقًا على الأرض. ويواجه الجميع تحديًا في هذا الأمر طوال الوقت".

كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت

انضمّ إلى المحادثة
المقال السابق توجيه اتهامات لـ 3 مشتبهين في قضية ابتزاز جديدة ضد عائلة مايكل شوماخر
المقال التالي حلبة أوستن تعيد تعبيد المسار قبل سباق الفورمولا واحد

أبرز التعليقات

سجل مجاناً

  • احصل على وصول سريع إلى مقالاتك المفضلة

  • إدارة التنبيهات بشأن الأخبار العاجلة والسائقين المفضلين

  • اجعل رأيك مسموعًا من خلال التعليق على المقالات.

النسخة

الشرق الأوسط الشرق الأوسط