تسمح هذه الزاوية بالاطّلاع على موقع وشكل عتلات نقل الغيارات والقابض خلف مقود سيارة ريد بُل.
نظرة على فتحة الأنف التي تتقبّل التيارات الهوائيّة وتقوم بتصريفها مباشرة من الواجهة الخلفيّة، وذلك ضمن محاولة الفريق إبطال تأثير حافة الأنف على التيارات الهوائيّة. أمّا قناة "اس" فهي تتغذّى بالهواء من فتحتين على جانبَي الأنف (السهمان الأزرقان).
تضمّنت الأرضيّة الأساسيّة التي استخدمتها ريد بُل قطعًا كبيرًا (باللون الأصفر).
لا يتضمّن الهيكل المعدني لإطار سيارة ريد بُل سلسلة من الأضلع الأفقيّة التي تعمل على نقل الحرارة بينها وبين الإطار المطاطي فحسب بل توفّر تأثيرًا انسيابيًا أيضاً.
أدخل الفريق تعديلات على موجّه الهواء عبر تغيير موقع قاعدته، إلى جانب تقديم رفرفة مثلثّة الشكل تمتدّ على كامل عرض جانب السيارة بدلًا من الانحناء حول كتف الفتحة. كما أضاف الفريق بعض التفاصيل الأخرى على الصفيحة السفليّة.
قامت الحظيرة النمساويّة بمراجعة تصميم شفرة التوجيه عبر فصل السطح إلى قسمين يتضمّن أوّلهما فتحة في الصفيحة السفليّة منه.
وللمقارنة، إليكم التصميم الأصلي المستخدم قبل سباق الصين.
تمنحنا هذه الصورة أثناء تجهيز السيارة للمنافسة لمحة على وحدة الطاقة وملحقات التبريد.
انتقل الطلاء الانسيابيّ من الجناح الأمامي إلى نظام التعليق والزعانف الجانبيّة بعد تواجد السيارة على المسار.
أجرى الفريق اختبارًا للانحناء عبر استخدام ملصقات على الصفيحة الجانبيّة، والقسم السفلي من نفق الرفرفات، والأشرطة ومُعدّل زاوية الرفرفات والتدرّج (الدائرة الصغيرة). وثبّت كاميرا عالية السرعة في حافة الأنف من أجل مراقبة حركة تلك الأجزاء على مدار لفّة كاملة على المسار.
استخدمت ريد بُل نظام استشعار على الأرضيّة أمام الإطار الخلفي.
جلب الفريق زعانف جانبيّة أكثر تعقيدًا في إسبانيا، حيث بدأ المصمّمون بتنشيط التيارات الهوائيّة حول جانبَي السيارة والحافة الأماميّة من الأرضيّة. كما قاموا بتقديم موقع القسم الأوّل من الزعانف الجانبيّة، إلى جانب زيادة تعقيد الصفيحة السفليّة واعتماد شفرة أفقيّة معلّقة في منتصف السطح الرئيسي وتمتدّ إلى القسم الثانوي.
قام الفريق بمراجعة نقطة اتّصال جانب السيارة وموجّه الهواء في إسبانيا.
يجري الميكانيكيون بعض التعديلات السريعة على الفتحات الهرميّة منعدمة الحواف على الجناح الخلفي.
اعتمد الفريق الجناح الخلفي عالي الارتكازيّة المتميّز بزاوية هجومه الكبيرة والفتحات الهرميّة الأربع.
بوسعكم ملاحظة الفتحة العموديّة في الحافة الأماميّة من الصفيحة الجانبيّة (السهم الأحمر).
اختبرت ريد بُل مجموعة من الحلول الانسيابيّة حول منطقة جانب السيارة في كندا، إذ تمثّلت في موجّه هواء جانب السيارة (السهم الأزرق)، وثلاثة مولّدات دوّامات (الأسهم الحمراء) وشفرة قمرة قيادة أعرض (السهم الأبيض).
بالنظر مجدّدًا إلى الزعانف الجانبيّة فإنّ هذه الصورة تسمح لنا بالاطّلاع أكثر على عرض الشفرة العموديّة التي أُضيفت.
نظرة عن كثب على حافة الأرضيّة ونقطة تثبيت موجّه الهواء.
تكشف هذه الزاوية الواجهة الخلفيّة للجناح الأمامي وتفاصيل الأشرطة السفليّة، إلى جانب القسم الخلفي من الأنف وقناة "اس" الأطول.
أدخلت ريد بُل تعديلات على الزعانف الجانبيّة بما في ذلك الأسطح مختلفة المواد عند الحافة العلويّة من القسم الأساسي، إلى جانب تغيير شكل المكوّن الثانوي.
استخدم الفريق جناحًا خلفيًا منخفض الارتكازيّة في باكو عبر زاوية هجومٍ أقلّ حدّة وفتحتَين هرميّتين فقط على الصفيحة الجانبيّة.
نظرة مقرّبة على جناح "تي" بمكوّنين.
يأخذ أحد ميكانيكيي ريد بُل صورة لشفرة قناة تهوية المكابح التي يُغطّيها الطلاء الانسيابي.
تفاصيل القسم الخارجي من ناشر سيارة ريد بُل في النمسا.
تسمح هذه الصورة بالكشف عن وجود شفرة صغيرة على الحافة العلويّة من الرفرفة الأخيرة.
أقدم الفريق على مراجعة شفرة الأرضيّة المقوّسة (السهم الأحمر) في سيلفرستون، حيث زاد ارتفاعها وحسّن شكلها.
أدخلت ريد بُل تعديلات على الجناح الأمامي في بريطانيا عبر إزالة الفتحة الخارجيّة من الصفيحة الجانبيّة (باللون الأصفر) ورفع قوس الصفيحة السفليّة (السهم الأحمر).
يتم رفع سيارة دانيال ريكاردو المعطّبة على الشاحنة. بوسعكم ملاحظة تفاصيل أشرطة الجناح والجنيّحات الأفقيّة عند الجزء الخلفي من شفرات التوجيه، والفتحات على جانب الأرضيّة.
اعتمد الفريق الطلاء الانسيابيّ على الواجهة السفليّة من الجناح الأمامي لتقييم أدائه على أرض الواقع بالمقارنة مع البيانات.
أدخلت ريد بُل عدّة تعديلات على سيارتها في المجر، حيث شملت تلك التحديثات فتحة تهوية جانبيّة جديدة (انظر الصورة المصغّرة للمقارنة)، وإضافة ثلاثة أشرطة على الحافة الأماميّة من الأرضيّة، حيث تُستخدم لتخميد الاضطرابات الهوائيّة وإعادة تنشيط التيارات الهوائيّة من أجل أداء أفضل للأجزاء التالية.
اختارت ريد بُل تغيير شفرات التوجيه، لتضيف رفرفة عموديّة عند الحافة الخارجيّة من الصفيحة السفليّة (السهم الأحمر).
تظهر هذه الصورة الجانب المعقّد من السيارة بعد التحديثات على الفتحة والأرضيّة.
بوسعكم هنا ملاحظة الفتحات المختلفة لتبريد المكوّنات الداخليّة لنظام المكابح.
درس الفريق سلوك حزمة الجناح الخلفي ومقعد القرد مستخدمًا الطلاء الانسيابي.
تسمح هذه الصورة بالاطّلاع على تفاصيل شفرات التوجيه قبل تثبيتها أسفل الهيكل.
قامت الحظيرة النمساويّة باختبار ناشرٍ جديد في المجر، حيث تضمّن قسمًا خارجيًا ملتويًا.
قرّر سائقا ريد بُل اعتماد توازنٍ مختلف لسيارتيهما في سبا، حيث تظهر اختلافات القطع على الرفرفة العلويّة من الجناح الأمامي في هذه الصورة.
نظرة مقرّبة على الصفيحة الجانبيّة من الجناح الأمامي، إلى جانب الفتحة العموديّة والصفيحة الجانبيّة الملويّة إلى الأعلى.
قام الفريق بتحسين شفرات التوجيه أسفل هيكل السيارة لتتضمّن شفرة عموديّة عند الحافة الخارجيّة.
كما أضاف ثلاثة أشرطة عند الحافة الأماميّة من الأرضيّة.
تُظهر أرضيّة السيارة الفتحة الطوليّة والأشرطة الثلاثة عند حافتها.
بوسعكم ملاحظة استخدام مواد مختلفة من أجل إدارة درجات الحرارة المختلفة.
إليكم مقارنة بين الجناحين منخفضي الارتكازيّة بعد أن استخدمهما الفريق في بلجيكا وإيطاليا. إذ اعتمد الفريق زاوية هجوم أقلّ حدّة في بلجيكا إلى جانب فتحات هرميّة منعدمة الحواف (باللون الأصفر)، بينما لم تتضمّن نسخة سباق إيطاليا أيّة فتحات.
تكشف هذه الصورة تفاصيل نظام التعليق الأمامي والمكوّن الثالث الخاص بالحركة العموديّة للسيارة. كما يُمكنكم ملاحظة استخدام نوابض "بيلفيل".
أجرت ريد بُل اختبارات انحناء في إيطاليا، مستخدمة سلسلة من النقاط المعياريّة عبر أشرطة شطرنجيّة على الصفيحة الجانبيّة لتراقبها كاميرا عالية السرعة.
قدّمت ريد بُل موجّهات هواء مقتبسة من تصميم فيراري. إلّا أنّ نقطة الاختلاف الرئيسيّة تتمثّل في هياكل الدعم، إذ بالنسبة لريد بُل فقد استخدمت شريحة صغيرة في الأمام (السهم الأحمر).
استخدم الفريق الطلاء الانسيابيّ على جناح تي ثنائي المكوّنات.
نظرة مقرّبة على فتحات الأرضيّة أمام الإطار الخلفي.
اختبر الفريق أداء موجّهات الهواء الجانبيّة الجديدة بالطلاء الانسيابيّ للتحقّق من نتائجه على المسار بالمقارنة مع البيانات.
تظهر في الخلف فتحات الأرضيّة المسؤولة عن تشتيت الاضطرابات الهوائيّة الناجمة عن الإطار الخلفي.
قدّم الفريق دعامتَي المرآة في المجر، بوسعكم ملاحظة استخدام كاميرا حراريّة في علبة المرآة لتعمل على مراقبة الإطار الأمامي.
تستخدم ريد بُل حدبة على شكل قطر أعلى ناشر سيارتها، حيث تعمل على تغيير خصائص التيارات الهوائيّة عند تلك المنطقة من الأرضيّة.
نظرة مقرّبة على موجّه الهواء الجانبيّ الذي تمّ تقديمه في سنغافورة.
تفاصيل شفرات التوجيه أسفل الهيكل.
يتضمّن ناشر سيارة ريد بُل عدّة شفرات عند الجزء العلوي والأجزاء الأخرى العموديّة.
نظرة مقرّبة على علبة المكابح الأماميّة والمحور النافخ المستخدم.
قام الفريق هنا بتثبيت الهيكل المعدني للإطار من دون الجزء المطاطي من أجل تفقّد المساحات المتوافرة.
سمح الطلاء الانسيابيّ بالتحقّق من أداء الناشر على إثر عدّة لفّات على المسار.
تتغذّى قناة تهوية المكابح الأماميّة بالهواء من أجل الإبقاء على درجات الحرارة طبيعيّة قبل توجّه السيارة إلى الحلبة.
استخدم الفريق النسخة عالية الارتكازيّة من الجناح الخلفي وجناح "تي" ثنائي المكوّنات الذي يحتوي على فتحات طوليّة أيضاً قرب الحواف. وبالنظر إلى ارتفاع الحلبة عن سطح البحر، فإنّ الفريق يكون مجبرًا على اعتماد أقصى حزمة ارتكازيّة.
قام الفريق برفع الشفرة الجانبيّة من الجناح الأمامي (انظر السهم).
استغلّت ريد بُل التجارب الحرّة في عدّة جولات لتقييم تصميم نظام تعليقها الجديد إلى جانب نقطة ربط مختلفة للعمود العلوي (انظر السهم).
اختبرت ريد بُل جناحًا أماميًا جديدًا في أبوظبي تضمّن عدّة مكوّنات تقليديّة. بوسعكم ملاحظة استخدام الحواف المنحنية إلى الأسفل (الأسهم الزرقاء، والصورة المصغّرة للمقارنة مع التصميم السابق). أمّا القسم الخارجي من الجناح فقد بات أعرض (الخطّ الأصفر)، بينما قلّص الفريق من تعقيد الشفرة (الدائرة الحمراء).
نظرة مقرّبة على المكوّن الخلفي من الزعانف الجانبيّة والصفيحة السفليّة ورأس زاوية الأرضيّة. بوسعكم ملاحظة موجّه الهواء الجانبيّ وفتحتيه.
استغلّ الفريق تجارب ما بعد الموسم لتثبيت مجموعة من أنظمة الاستشعار لدراسة الاضطرابات الهوائيّة الناجمة عن الإطار الأمامي.
كما قام بأمرٍ مشابهٍ في القسم الخلفي من السيارة لدراسة تأثير الاضطرابات الهوائيّة الناجمة عن الإطار الخلفي على الناشر.
أبرز التعليقات