اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط
أخبار عاجلة

"فيا" لم تفحص قنوات تهوية مكابح ريسينغ بوينت قبل انطلاق الموسم

كشفت "فيا" أنّها لم تفحص قنوات تهوية مكابح ريسينغ بوينت محلّ الجدل الحاليّ عندما أجرت تحقيقًا في سيارة "آر.بي20" قبيل الانطلاقة الأصليّة لموسم الفورمولا واحد في أستراليا.

المكابح الأمامية لسيارة ريسينغ بوينت آر.بي20

الصورة من قبل: جورجيو بيولا

بعد أن ظهرت السيارة للمرّة الأولى خلال التجارب الشتويّة في برشلونة ولفتت الأنظار لشبه تتطابقها مع سيارة مرسيدس "دبليو10" من العام الماضي، أثار ذلك شكوك المنافسين الذين طرحوا مسألة إمكانيّة تبادل الملكيّة الفكريّة لدى "فيا".

وزار نيكولاس تومبازيس المسؤول عن الشؤون التقنيّة لسيارات المقعد الأحادي لدى "فيا" مصنع ريسينغ بوينت، حيث عرض عليه الفريق أدلّة لكيفيّة استخدامه للصور الرقميّة من أجل إجراء "هندسة معاكسة" للمفهوم التصميمي الانسيابيّ العام لسيارة مرسيدس، وهي عمليّة قانونيّة بالنسبة لنسخ المكوّنات بتلك الطريقة.

لكنّ رينو تقدّمت باحتجاجٍ رسمي على قنوات تهوية المكابح الأماميّة والخلفيّة إثر جائزة ستيريا الكبرى، وجادلت بأنّ هناك تشاركًا للمعلومات في 2019 وتمّ استخدامها على سيارة 2020، في الوقت الذي أُدرجت فيه قنوات تهوية المكابح ضمن المكوّنات المُدرجة التي لا يُمكن مشاركتها.

وأصرّت ريسينغ بوينت مرارًا على أنّ اجتازت تحقيق "فيا" وأنّ سيارتها قانونيّة.

لكنّ تومبازيس اعترف بأنّه في حين أنّ "فيا" وافقت على السيارة في المجمل، إلّا أنّها لم تتفحّص قنوات تهوية المكابح خصيصًا.

وقال: "عبّرت بعض الفرق عن شكوكها في فبراير، وقرّرنا إجراء تحقيق قبل أستراليا، وزرنا مصنع الفريق".

اقرأ أيضاً:

وأضاف: "ركّزنا بالأساس على بقيّة السيارة وليس قنوات تهوية المكابح. بقيّة أجزاء السيارة شبه متطابقة، وكانت تلك المكوّنات مُدرجة في العام الماضي وهذا العام، لذا لم يكن هناك أيّ عذرٍ لأيّ شكل".

وأكمل: "لو تمّ الحصول على بقيّة أجزاء السيارات من خلال معلومات 'كاد' وهو ما كان ليكون غير قانوني بشكلٍ حاسم. وكان ذلك ليورّط مرسيدس وريسينغ بوينت بشدّة على حدّ السواء".

وأردف: "لذا عندما نظرنا في هذه المسألة فقد ركّزنا على بقيّة السيارة بالأساس، واقتنعنا بما رأيناه حول الهندسة المعاكسة من الصور وذلك منطقيّ".

وواصل شرحه بالقول: "سأقول أكثر من ذلك، وهو أنّهم عرضوا علينا كيف قاموا بكلّ شيء وكنّا راضين بالعمليّة".

وفي ما يتعلّق بقنوات تهوية المكابح، قال اليوناني: "لدينا وجهات رأي حول قنوات تهوية المكابح بالتأكيد، ونتباحث بشأنها داخليًا كون هناك مسائل قانونيّة حساسة للتعامل معها".

وأردف: "لكنّ احتجاج رينو اختصّ الجزء الأكثر تعقيدًا في المسألة. لنقل أنّ الجناح الأمامي، أو الأنف أو الناشر مسائل سهلة وركّزنا عليها بالأساس في فبراير ومارس".

واختتم بالقول: "لو تبيّن أنّهم تشاركوا معلومات حول الناشر على سبيل المثال، لكانت مرسيدس وريسينغ بوينت في مواجهة متاعب كبيرة".

كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت

انضمّ إلى المحادثة
المقال السابق لوكلير: التجارب الحرّة في المجر منحت فيراري "إشارات إيجابيّة"
المقال التالي بوتاس: محادثات تجديد عقدي مع مرسيدس "تسير في الوجهة الصحيحة"

أبرز التعليقات

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط