اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط

ممّا لا شكّ فيه أنّ مسيرة ناصر العطيّة في ميدان سباقات الرالي ورياضة المحرّكات لطالما تكلّلت بالنجاح والازدهار. فمنذ حداثة سنّه وبطلنا القطري توّاقٌ لترك بصمته، فبدأ بالتنقيب تحت أغطية المحرّكات، وسرعان ما صنع سيّارة خاصّة به للقيادة على الطرقات الوعرة! مرّت السنين مذّ ذاك وهو يحرز اللقب تلو اللقب والميداليّة تلو الميداليّة. ولكن، هل تعلم أنّ طموح ناصر العطيّة قد حمله إلى ما هو أبعد من رياضة السيّارات؟

لم يحصر أسطورة الرالي القطري اهتماماته بالتطعيس، بل أتقن فنونًا أخرى، إذ تمرّس في رياضة رماية السكيت إلى جانب خوضه مغامرات القيادة على الطرقات الوعرة. وبرهن عن دقّته الفائقة في التصويب لمّا أحرز الميدالية البرونزيّة في دورة الألعاب الأولمبيّة التي أجريت في لندن عام 2012.

"هذه إحدى الرياضات الصعبة لناحية التركيز. ولهذا السبب أيضًا بدأت بممارسة الرماية، إذ ساعدتني كثيرًا في رياضة المحرّكات. فعندما أعتمر الخوذة، عليّ أن أكون جاهزًا مئة بالمئة، لأنّ أيّ خطأ أرتكبه قد يتسبب بحادث".

حول هذا الفيديو

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط