اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط

داكار 2017: أداء متميّز من خالد القاسمي يمنحه التقدم سبعة مراكز دفعة واحدة

حافظ الشيخ خالد القاسمي على المستوى الجيد الذي أظهره في رالي داكار حتى الآن، حيث نجح في التقدم سبعة مراكز دفعة واحدة ضمن الترتيب العام المؤقت للرالي الأسطوري.

خالد القاسمي، بيجو سبورت، رالي داكار 2017

انتهت المرحلة الثالثة الخاصة من رالي داكار 2017 حيث سجّل القاسمي 4 ساعات و49 دقيقة و35 ثانية خلف مقود سيارته "بيجو 2008 دي كاي آر" ليتقدم نتيجة لذلك سبعة مراكز إلى الأمام ضمن الترتيب العامّ المؤقت محرزاً المركز الـ 14 بتوقيت كلي بلغ 7 ساعات و55 دقيقة و03 ثانية.

لكنّ طريق القاسمي لم يخلُ من المشاكل، إذ ارتكب ملاحه الفرنسي باسكال ميمو خطأ خلال الفترة الليلية ما كلف الفريق العودة إلى نقطة البداية وكذلك التعرّض إلى غرامة زمنية قدرها ساعة واحدة.

بلغت المسافة الاجمالية لمرحلة توكومان – خوخوي الأرجنتينية 780 كلم منها 364 كلم مرحلة خاصة بالسرعة شكلت اختباراً قاسياً جداً على السائقين والدراجين من جهة وأعدتهم من جهة أخرى لما هو مقبل عليهم من مراحل منهكة في بوليفيا. ومع هذا، وعلى الرغم من مشكلة شاحن الهواء (توربو) التي أثرت سلباً على تأدية السيارة، فقد نجح الشيخ خالد القاسمي بتجاوز أكثر من "نصف دزينة" من السيارات خطفها حامل راية أبوظبي للسباقات في ثالث أيام تحدي أميركا الجنوبية الكبير.

مرحلة طويلة ومضنية، وكان بالإمكان دخول لائحة العشرة الأوائل لولا...!

القاسمي

وعن تفاصيل الرحلة الفريدة والصعبة جداً في ثالث أيام رالي داكار قال سائق بيجو سبورت: "مرحلة اليوم الثالث كانت صعبة جداً علينا، توقفت لمدة 20 دقيقة لاصلاح مشكلة في ضغط الزيت المنخفض ومن ثم أكملنا المرحلة بشكل جيد إلى أن تعطل شاحن الهواء التوربيني مما أثر سلباً على قوة المحرك وبالتالي على سرعتنا في المرحلة التي أنهيناها في المركز 13 وكان بالإمكان احتلال مركز جيد ضمن العشرة الأوائل."

وأضاف القاسمي: "انطلقنا في اليوم الثالث من المركز 17 وأنهينا مرحلة الـ 364 في المركز الثالث عشر مما خولنا للتقدم في الترتيب العام المؤقت إلى المركز 14 حيث كنا نحتل المركز 21 بسبب خطأ الملاح الذي كلفنا 11 دقيقة كغرامة زمنية".

وأكمل: "يبدو أن قاعدة التفاهم مع الملاح الجديد ليست قوية، الأخطاء التي يقع فيها أثرت على تقدمنا، ففي مرحلة اليوم أضعنا «نقطة مرور» التي لا بد وأن نمر بها، وكان ذلك كفيلاً بأن يهدم كل ما بنيناه في خمس ساعات من القيادة المضنية فحصلنا على 60 دقيقة كغرامة زمنية".

وتابع: "قدر الله وما شاء فعل، من المفترض أن نكون اليوم ضمن العشرة الأوائل أو حتى الخمسة الأوائل لولا أخطاء الملاح. باقي تسع مراحل وسنكمل التحدي بروح معنوية عالية."

اليوم الرابع (سان سالفادور دي خوخوي في الأرجنتين إلى توبيزا في بوليفيا / 521 كلم)

وهي مرحلة الولوج إلى بوليفيا حيث المعاني الحقيقية لتحدي الطبيعة والتضاريس القاسية على الانسان والآلة على حد سواء، يواجه فيها المشاركون صعوبات جمة وستكون القيادة متواصلة على ارتقاع يصل إلى 3500 متر عن سطح البحر، مما قد يشكل إعياء للكثير من المشاركين وحتى الفنيين. تتطلب هذه المرحلة مهارات عالية في تسلق الكثبان العالية. تبلغ مسافة المرحلة الخاصة بالسرعة 416 كيلومتر وهي ليست الأطول في نسخة هذا العام من رالي داكار.. هناك المزيد بانتظار السائقين في الأيام المقبلة!

كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت

انضمّ إلى المحادثة
المقال السابق دي فيلييرز: يوم تويوتا "الكارثيّ" مثالٌ على "قسوة" رالي داكار
المقال التالي هيرفونن: "نحن بحاجةٍ إلى المراحل التقنية كي نُنافس في المقدّمة"

أبرز التعليقات

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط