اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط

هاميلتون: سيارة مرسيدس لموسم 2022 "ليست بعيدة" عن سيارة مكلارين الكارثيّة في 2009

قارن لويس هاميلتون سيارة مرسيدس "دبليو13" بسيارة مكلارين "ام.بي4-24" من موسم 2009، وهي السيارة التي يعتبرها الأسوأ له في البطولة.

لويس هاميلتون، مرسيدس

الصورة من قبل: ستيفن تي/ صور لات

واجهت مكلارين بداية كارثيّة لموسم 2009 في الوقت الذي استغلّ فيه فريق برون جي بي الفرصة على صعيد الناشر المزدوج، ومن ثمّ التحق به فريق ريد بُل للتنافس على الانتصارات.

واقتصر هاميلتون على مركزٍ رابع، وآخر سادس وآخر سابع خلال النصف الأوّل من الموسم، وكان يتواجد خارج النقاط بشكلٍ متواصل.

لكنّ الحظيرة البريطانيّة عملت بجهد لتطوير سيارتها، وتعافى هاميلتون في النهاية ليفوز في كلٍ من المجر وسنغافورة، مُحقّقًا أربعة أقطاب انطلاقٍ أولى كذلك.

وأشار هاميلتون إلى سيارة "ام.بي4-24" كمثال على كيفيّة قدرة فريقٍ على قلب سيارة ضعيفة خلال الموسم.

وقال البريطاني بعد حلوله في المركز الـ 14 في سباق إيمولا القصير: "هناك من يُشاهدون ويقولون بأنّني لم أحظَ مطلقًا بسيارة سيّئة".

وأضاف: "يُمكنني أن أؤكّد لكم أنّني حصلت على سيارات سيّئة بالفعل. كانت سيارة 2009 بعيدة جدًا عن الصدارة، كانت أسوأ سيارة حظيت بها".

وأردف: "هذه السيارة حاليًا ليست بعيدةً جدًا عن تلك التجربة، لكن أعتقد بأنّ لديها الكثير من الإمكانيّات".

ثمّ تابع: "مثلما فعلت تلك السيارة، فقد قمنا بتصليحها في النهاية وعدنا للمعركة. لديّ إيمانٌ كامل بفريقي في قدرته على فعل ذلك".

وبالتوسّع أكثر في ما يتعلّق بسيارة 2009، قال هاميلتون: "كنت في عامي الثالث في البطولة حينها، وكانت حقبة جديدة على صعيد السيارات".

وأضاف: "أذكر حينها في يناير أنّ كبير خبراء الانسيابيّة في الفريق وبعض المدراء قالوا: لقد حقّقنا بالفعل أهدافنا".

وأكمل: "أشارت القوانين الجديدة إلى أنّ الارتكازيّة ستتقلّص بنسبة 50 بالمئة في 2009، لذا صمّموا سيارة بارتكازيّة أقلّ بـ 50 بالمئة! أذكر أنّني قلت في نفسي حينها أنّ ذلك لا يبدو صائبًا...".

ثمّ تابع: "لكنّني لم أكن أملك الخبرة حينها. ومن الواضح أنّنا عندما وصلنا إلى التجارب الأولى فقد أدركنا أنّ الآخرين كانوا يملكون ذات قدر الارتكازيّة مثل الأعوام السابقة".

وواصل حديثه قائلًا: "قالوا حينها: تبًا، علينا العمل لتعويض ذلك. وكان الناشر المزدوج هو المكوّن الحاسم في النهاية، وقد وصلنا في النهاية".

اقرأ أيضاً:

وشدّد هاميلتون على أنّ مرسيدس لم ترتكب خطأً مماثلًا على سيارتها "دبليو13، وأنّ الارتدادات قد باغتت الفريق بالكامل.

وقال في هذا الصدد: "هذه السيارة مختلفة لأنّ الفريق لم يقل أنّه حقّق أهدافه. لم نعلم موقع أيّ أحد. كانوا مبتكرين على صعيد التصميم. وكان نفق الهواء يُعطينا مستويات ارتكازيّة جيّدة حقًا".

وأضاف: "لكن للأسف لم نتفطّن لمشكلة الارتدادات إلّا على المسار... لم تظهر تلك المشكلة في نفق الهواء".

واختتم بالقول: "هذه تجربة يصعب تصليحها بالمقارنة مع ما تخيّلناه. لكن مثلما قلت، لن تقتلنا بل ستجعلنا أكثر قوّة. وسنجد حلًا بطريقة أو بأخرى".

كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت

انضمّ إلى المحادثة
المقال السابق كراك: "الوجوه الباسمة" عادت إلى مرآب أستون مارتن للمرة الأولى هذا الموسم في إيمولا
المقال التالي لوكلير: لا يجب على فيراري القلق حيال تحديثات ريد بُل ومرسيدس

أبرز التعليقات

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط