اشترك

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط
أخبار عاجلة

خالد القاسمي يشارك في رالي داكار 2017

بعد خوض غمار رالي أبوظبي الصحراوي وباها إسبانيا ومؤخراً رالي المغرب الصحراوي، سيرفع الشيخ خالد بن فيصل القاسمي راية أبوظبي للسباقات ممثلاً العاصمة الإماراتية في أضخم وأصعب رالي في العالم "رالي داكار 2017" الذي يقام من 2 إلى 14 يناير/كانون الثاني.

خالد القاسمي، سيتروين دي.أس3 دبليو.آر.سي، فريق سيتروين العالمي للراليات

الصورة من قبل: إتصالات سيتروين

يشارك البطل الإماراتي خلف مقود "بيجو 2008 دي.كيه.آر" كسائق رسمي في "بيجو سبورت" بإشراف فريق بي.اتش سبورت الذي رافقه مؤخراً في رالي المغرب، وسينطلق رالي داكار 2017 للمرة الأولى في تاريخ الحدث العالمي من الباراغواي وينتهي في الأرجنتين مروراً ببوليفيا الوفية للرالي الشهير.

"فكرة المشاركة برالي داكار راودتني منذ زمن، وها هو حلم داكار يتحول إلى حقيقة" قال الشيخ خالد وأضاف: "لقد استمتعت كثيراً بمشاركاتي في الراليات الصحراوية السابقة سواء في رالي أبوظبي الصحراوي أو باها أراغون الاسباني أو رالي المغرب الصحراوي، استفدت منها الكثير ولازلت أتعلم وأكتسب خبرات جديدة في كل ميل أقطعه. طموحي كبير وروح التحدي عالية ولهذا أتطلع قدماً لاختبار حدودي القصوى وهذه المرة مع أقسى رالي كروس كانتري في العالم.. رالي داكار."

وأكمل: "كما أنني فخور جداً بتميل بلادي وعاصمتنا الحبيبة أبوظبي في رالي داكار 2017 فهو أمر يمنحني دافع كبير لتحقيق نتيجة طيبة ان شاء الله."

وعن التحضيرات وأهم التحديات التي قد تواجهه في داكار قال خالد بن فيصل: "سأشارك على متن بيجو 2008 دي.كيه.آر وهي من تحضير فريق بي.اتش سبورت الفرنسي الذي تعاونا معه في بطولة العالم للراليات هذا الموسم بالإضافة إلى تعاوننا معه في رالي المغرب الأخير".

وأضاف: "كما حصلنا ولله الحمد على دعم مباشر من "بيجو سبورت" حيث سأكون سائقاً رسمياً في بيجو سبورت ولكن باشراف بي.اتش سبورت وهو أمر ممتاز وسينعكس بشكل إيجابي على تأديتنا خلال الرالي. أما أهم التحديات فستكون دون شك التعامل مع الارتقاع الشاهق في مراحل بوليفيا حيث تكون نسبة الأكسجين متدنية جداً مما يشكل عبئاً على السائق والملاح وبالتأكيد على تأدية السيارة."

مع دخول الباراغواي إلى المسار، يكون رالي داكار قد مرّ على البلد الـ 29 في تاريخه والخامس في قارة أميركا الجنوبية. ثم يتوجه المشاركون إلى بوليفيا حيث المراحل المراثونية وبشكل خاص في العاصمة لاباز (أعلى عاصمة في العالم بارتفاع 3600 متر فوق مستوى سطح البحر). أما الأرجنتين، التي كانت جزءا لا يتجزأ من رالي داكار منذ عام 2009، فستكون ميداناً للمعركة النهائية التي تحدد هوية الفائزين وتتويجهم في بوينس آيرس.

هذا وقد شارك الشيخ خالد القاسمي في رالي أبوظبي الصحراوي عام 2015 ووصل فيه إلى المركز الثالث قبل أن يضطر للانسحاب بسبب مشكلة تقنية في علبة التروس، وكان حينها يشارك على متن تويوتا هايلكس.

وفي العام نفسه، شارك ضمن منافسات باها أراجون الاسباني وحقق فيه المركز التاسع على متن تويوتا. وفي العام 2016، شارك بطل الشرق الأوسط للراليات 3 مرات في رالي أبوظبي الصحراوي وأنهاه على متن الميني في المركز السابع وشارك أيضاً برالي المغرب الصحراوي الذي سجل فيه سادس أسرع زمن في مرحلة اليوم الأخير.

لمحة سريعة على تاريخ رالي داكار

يعود تاريخ رالي داكار إلى العام 1977 عندما تاه الدراج الفرنسي تيري سابين في الصحراء الليبية خلال منافسات رالي أبيدجان-نيس وتم انقاذه من موت محتم! وقرر حينها تنظيم رالي يعكس روح المغامرة التي عاشها وكرس حياته كلها لما كان يعرف سابقاً برالي باريس-داكار والذي انطلق للمرة الأولى في 26 ديسمبر عام 1978 من العاصمة الفرنسية (باريس) مروراً بالجزائر والنيجر ومالي وانتهاءاً بالعاصمة السنيغالية (داكار) حيث بلغ طول المغامرة حوالي 10,000 كلم بمشاركة 80 سيارة، 20 دراجة نارية و12 شاحنة.

كن جزءًا من مجتمع موتورسبورت

انضمّ إلى المحادثة
المقال السابق عين تويوتا على لقب رالي داكار 2017 مع سيارة جديدة وقُدرات العطية
المقال التالي دليل نسخة 2017 من رالي داكار الأسطوري

أبرز التعليقات

ليس هناك تعليقات على المقال. لمَ لا تبدأ بالتعليق؟

Sign up for free

  • Get quick access to your favorite articles

  • Manage alerts on breaking news and favorite drivers

  • Make your voice heard with article commenting.

Motorsport prime

Discover premium content
اشترك

النسخة

الشرق الأوسط